تقرير| ٢.٦ مليون زائر من ٨٧ دولة استخدموا أوبر للتنقل خلال كأس العالم ٢٠٢٢
كشف تقرير جديد لشركة أوبر عن حركة السفر والتنقلات خلال بطولة كأس العالم ٢٠٢٢ فى قطر من شتى أرجاء العالم، وحرصت الشركة على خوض تجربة سفر سلسة ومريحة قدر الإمكان لمستخدمي التطبيق من خلال إضافة خاصيات جديدة على التطبيق، وتقديم المزيد من ميزات الأمان المتقدمة. وكشفت البيانات التي تم جمعها عبر التطبيق خلال الشهر الماضي عن التأثير الإيجابي للبطولة على المنطقة، وقدمت رؤية شاملة حول سلوك المستهلكين.
بالأرقام: حركة التنقل أثناء بطولة كرة القدم
الزوّار الدوليون: عادت مستويات السفر إلى سابق عهدها قبل الجائحة خلال العام الحالي، واستخدم الزوار من 95 دولة تطبيق أوبر أثناء زيارتهم لقطر، ومن 91 دولة أثناء زيارتهم لدولة الإمارات، 87 دولة أثناء زيارتهم لمصر، و83 أثناء زيارتهم للسعودية، مع استقبال المنطقة لعشرات ليستقبلو جميعاً الآلاف من الزوار.
شملت قائمة الدول العشرة الأولى التي توافد منها الزوار إلى مصر، السعودية والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة وفرنسا والمكسيك وألمانيا وأسبانيا وقطر والهند
2,6 مليون راكب استخدمو تطبيق أوبر لطلب رحلات للتنقل في قطر خلال فترة البطولة، التي انطلقت قبل أربعة أسابيع، وساهمت أوبر في مساعدة قطر على تلبية الطلب غير المسبوق على وسائل النقل.
441,612 رحلة طلبها الجمهور من وإلى الملاعب، مستفيدين من نقاط التنزيل المحددة لمستخدمي تطبيق أوبر.
استاد خليفة الدولي كان الأكثر زيارة من قبل الركاب، مع تسجيل 110,000 رحلة بالمجمل.
أطول رحلة قام بها راكب هي لمسافة 313 كيلو متر، تخللها عدة محطات توقف لزيارة المعالم السياحية، وبالطبع حضور المباريات.
في سياق متصل، قالت نورهان علي، مديرة العلاقات العامة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى أوبر: "شكلت البطولة محطة فارقة بالنسبة لنا جميعًا في المنطقة، ويسعدنا أن نكون طرفًا في مساعدة الملايين من الناس على التنقل بكل راحة وبتكلفة معقولة، لقد كانت المهمة صعبة في ظل واحدة من أكثر الفترات ازدحامًا في تاريخ المنطقة، وأبرزت هذه التجربة أهمية الابتكار والتعاون البنّاء بين جميع الأطراف المعنية. وقد لمسنا إقبالًا كبيرًا على المنتجات والمميزات الجديدة، فضلًا عن تحسين أرباح السائقين. نحن نتطلع لمواصلة تعزيز تجربة السفر والتنقل لتصبح أكثر سلاسة من خلال تقنياتنا، مع استمرار المنطقة في استضافة العديد من الفعاليات الدولية المهمة".