لعشاق الجيمز.. أيهما أفضل السماعات السلكية أم اللاسلكية
تطورت السماعات السلكية للألعاب بشكل مطرد لتصبح فئة منتجات ضخمة مع العديد من النماذج، ولكن لا تزال هناك أسباب عديدة للاستثمار في سماعة سلكية، سواء كنت ترغب في توفير القليل من المال أو زيادة التوافق مع العديد من الأجهزة.
وتضمن العديد من أفضل السماعات السلكية للألعاب بعض الوظائف، لذا من المفيد فهم أنواع الاتصالات المختلفة المعروضة وكيفية مقارنتها ببعضها البعض، خاصة أن استخدام سماعة لاسلكية لا يعني أنها ستعمل مع جميع المنصات، فعلى سبيل المثال، تستخدم أفضل سماعات الرأس لـ Xbox إشارة لاسلكية محددة غير متوافقة مع PlayStation أو Switch.
وفيما يلي، تحليل إيجابيات وسلبيات السماعات السلكية مقابل اللاسلكية للألعاب لمساعدتك على تحديد السماعة المناسبة لاحتياجاتك.
التوافق
سلكية: تعمل على العديد من المنصات دون مشاكل توافق رئيسية.
لاسلكية: يتفاوت التوافق، بناءً على نوع الاتصال اللاسلكي المستخدم.
جودة الصوت
سلكية: بالنظر إلى إمكانية دعم إشارة الصوت عالية النطاق، قد تقدم جودة صوت أفضل.
لاسلكية: تحسنت التقنيات، لكن قد يكون هناك تفاوت طفيف، ولكن معظم الأشخاص قد لا يلاحظون الفرق.
الراحة
لاسلكية: راحة إضافية بسبب عدم الحاجة إلى التعامل مع الكابلات.
سلكية: تحتاج إلى توصيل بالكابل، مما يقيد حركتك، ولكنها لا تحتاج إلى شحن.
السعر
سلكية: مناسبة للميزانية، توفر جودة صوت جيدة.
لاسلكية: تكلفة أعلى مع ميزات إضافية وراحة فائقة.
أيهما يجب عليك شراؤه؟
في النهاية، ستكون اختيارك بين سماعة سلكية أو لاسلكية قرارًا محتملا بناءً على ميزانيتك وتكرار لعبك، السماعات اللاسلكية تتناسب مع الأشخاص الذين يرغبون في إنفاق المزيد من أجل تجربة بدون قيود وميزات فائقة، ولكن تأكد من تحقق من توافق الطراز مع اتصال جهازك اللاسلكي.
بينما يمكن أن يكون الأشخاص الذين يرغبون في توفير المال ولا يمانعون في استخدام الكابلات ولا يرغبون في التفاعل مع مشكلات التوافق أفضل قبول سماعة سلكية أرخص مع اتصال 3.5 مم.