الكاتب الصحفي أحمد موسى الضبع يشكر عميد المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية الدكتورة ”حنان الغنيمى” طبيبة بدرجة إنسان
تحية إجلال وتقدير لاطباء وممرضى وسكرتارية "المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية "
يتقدم الكاتب الصحفي أحمد موسى الضبع ، الصحفي بمؤسسة دار الهلال ، مدير تحرير بوابة الدولة الاخبارية ، أمين مساعد الأعلام بالامانة العامة لحزب حماة الوطن، بأسمى آيات الشكر والعرفان والتقدير إلى الأستاذة الدكتورة "حنان محيى الدين الغنيمى" عميد المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية، وفريقها الطبي الرائع والسكرتارية على كل ما يقدموه لكافة المرضي المترديين علي كافة تخصصات المعهد ، فحقا كنتم خير مثال في الانسانية والكفاءة الطبية الممزوجة بالرعاية و الإهتمام، لن توفيكم كلمات الشكر حقكم، فقد كنتم نعم السند و نعم الأطباء، حفظكم الله و رعاكم و وفقكم في مهنتكم النبيلة. لكم مني جزيل الشكر و الثناء.
وقال الكاتب الصحفي أحمد موسى الضبع ، أن الاستاذة الدكتورة"حنان محيى الدين الغنيمى" عميد المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية، لا تمل ولا تكل من كثرة الطلبات التي يأتي اليها المرضي واهاليهم بشكل يومي حتي انتهاء عمل المستشفي رسميا ، فباب مكتب الدكتورة حنان عميد المعهد مفتوحا للجميع وأي وقت ، لا تغلقه في وجه احد بل أكثر من ذلك تقوم بين الحين والاخر بالمرور علي العمليات والعيادات للوقوف علي اي معوقات قد تعرقل سير عمل المستشفي ، كما تعطي توجيهات لسكرتارية مكتبها بتسهل اي إجراءت او طلبات خاصة بالمرضي دون انتظار ، فحقا الدكتورة حنان الغنيمي ، طبيبة تعمل في الظل للرقي بمهنتها .. طبيبة تحمل على عاتقها مسئولية تقديم كل ما يخدم مرضاها فالشكر لا يكفي.. بل جزيتم الفردوس الأعلى وهذا غاية ما أتمنى .
من هنا ومن خلال شعورى بالاطمئنان ومالمسته داخل المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية، أتوجة بخالص الشكر والتقديرعلى تلك الرعاية الصحية الممتازة والمتميزة الى الاستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، والدكتورحسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، الذى أحدث طفرة غير مسبوقة منذ تولية المسئولية وجولاتة الميدانية اليومية الى محافظات الجمهورية للاطمئنان عن الحالة الصحية التى تقدم للمريض داخل المستشفيات، وأيضاً الشكر موصول الى الأستاذة الدكتورة "حنان محيى الدين الغنيمى" عميد المعهد التذكارى للأبحاث الرمدية، والدكتور طارق بدر الدين ، إسستشار جراحة العيون بالمعهد، وهو من القلائل الذين جمعوا بين المعرفة الأكاديمية ،والدرجة العلمية المرموقة من ناحية، والخبرة العملية التطبيقية الواسعة من ناحية أخرى ، هو من الأطباء التي امتلأ قلبها بالرحمة والمحبة، وقرر التخلي عن حياته المريحة والذهاب لتقديم يد المساعدة لمرضاة الذين ينتظرون منة الامل وعودة شفائهم.
وهذه باقة ورد أقدمها على استحياء لكم وأنتم كل الباقات والهدايا تعجز عن ترجمة ما نكنه من احترام وتقدير لكم.
هي مساحة بسيطة خصصتها لتقديم الشكر والعرفان للدكتورة حنان الغنيمي الأكثر من رائعة.. نتمنى لكم التوفيق و السداد في عملكم النبيل و مهنتكم الشريفة.