الإعلامية دنيا البرلسى تكتب البحرين فى عيدها تنمية وازدهار ورخاء
تعتبر يومى 16، 17 ديسمبر من كل عام حدثين بارزين لمملكة البحرين وهما عيد استقلال البلاد، وعيد الجلوس الملكي للحاكم السابق عيسى بن سلمان آل خليفة على العرش، ويُعتبر العيد الوطني عطلةً رسميةً في جميع أنحاء مملكة البحرين بجميع قطاعاتها الحكومية والخاصة.
لا حدث أسمى وأعظم من استقلال وطنٍ أنجب قادةً وأبناء مجتمعٍ لا زال همّهم وهدفهم الأساسي هو بناء وطنهم والسموّ به إلى القمّة، وكما نعلم فإن الحريّة لا تقدّر بثمن؛ لذا يُعد الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة أمرًا في غاية الأهمية؛ إذ تتّحد جميع فئات المجتمع على اختلاف الأديان والأعراق والألوان، تخليدًا لهذا الحدث وفخرًا واعتزازًا بكل ما وصلت إليه الشعوب من إنجازات حتى هذه اللحظة. وهناك مظاهر متعددة للاحتفالات في المملكة
منها
*إعلان عن مشاريع جديدة في البلاد خلال هذه المناسبة من قِبل الحكومة.
*عروض الليزر.
*العروض الجوية. *العروض البهلوانية.
* العروض السحرية.
* العروض الشعبية
*العروض الموسيقية
وأما عن المرأة البحرينية فحدث ولا حرج وهناك توجيهات من صاحبة السمو الملكى الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة حضرة صاحب الجلالة عاهل مملكة البحرين ورئيسة المجلس الأعلى للمرأة فإنها تخصص يوما للمراه البحرينية يعتبر عيدا لها فى كل شىء خاصة فى المجالات المختلفة
كما هناك اهتماما خاصة لذوى الاحتياجات الخاصة .
وأما عن الإقامة الذهبية فى البحرين فهى مطبقة منذ عام 2022، وستظل البحرين بقيادتها الرشيدة منارة وقيثاره الدول العربية بصفة عامة ودول الخليج بصفة خاصة فى التنمية والازدهار والتنمية والرخاء.
كاتبة المقال الاعلامية دنيا البرلسى