إجراءات اتخذتها الحكومة لتوفير الزيوت الخام محليًا والحد من الاستيراد.. وخطة جديدة تعرف عليها
تعمل الحكومة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على توفير كافة السلع الغذائية وكذا توطين صناعتها والتقليل من فاتورة الاستيراد.
وترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، اجتماعًا؛ لمناقشة وبحث سبل توفير الزيوت الخام محلياً، وذلك بحضور الدكتور على المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، والسيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري.
وفي ظل الأزمات العالمية الحالية، وبالنظر إلى الكمية المستوردة من الزيوت التي نحتاجها، فإن الدولة قد اتجهت إلى اتخاذ بعض الخطوات الجادة؛ للعمل على سد هذه الفجوة، من خلال التوسع في الزراعة التعاقدية، أو غيرها من الخطوات.
ولتحقيق الاكتفاء الذاتي من إنتاج زيت الطعام والعمل على الحد من استيراده، وذلك من خلال عدة آليات:
زراعة محصول فول الصويا بطريقة التحميل على بعض المحاصيل الأخرى
التوسع في إنتاجية محصول القطن من خلال استنباط أصناف عالية الإنتاجية.
اتجاه وزارة الزراعة نحو إطلاق مبادرة قومية لزراعة محصول عباد الشمس.
التوسع في زراعة الذرة.
إنشاء صوامع لتخزين البذور والتوسع في إنشاء تنكات لتخزين الزيت بمصانع الإنتاج الموجودة.
التوسع في زراعة الذرة.
إنشاء صوامع لتخزين البذور والتوسع في إنشاء تنكات لتخزين الزيت بمصانع الإنتاج الموجودة.
بحث سبل الاستفادة من البذور بعد الاستخلاص في إنتاج العلف الحيواني.
دعم جهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة لصغار المزارعين.
وجاءت خطوات الحكومة ورؤيتها المستقبيلة لتحقيق درجة من الاكتفاء الذاتي من مختلف أنواع الزيوت:
التوسع في زراعة المحاصيل الزيتية بمشروعات الاستصلاح الجديدة والتعاقد على زراعتها بالأراضي القديمة بالوادي والدلتا.
إرساء مبدأ الزراعة التعاقدية.
وضع نظام تسويقي مناسب يحقق للمزارعين عوائد مجزية دون معوقات.
التوسع في إنشاء وحدات لاستخلاص الزيوت بمناطق الاستصلاح الجديدة.