قصة الشهيد محمد صلاح؟ تعرف على التفاصيل الآن
أرادوا إخفاء اسمه وحجبوا عنه النشر إلا أنه يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العربي .
تردد كثيرا اسم الشهيد محمد صلاح المجند المصري الذي يخدم في سيناء، حيث يريد الكثير معرفة قصة الشهيد محمد صلاح، الذي أصبح متصدر جميع منصات التواصل الاجتماعي، حيث أخفي القوات الإسرائيلية اسمه وحجبوا عنه النشر إلا أنه أصبح ترند المواقع نظرا لما قدمه فداء الوطن الغالي فلسطين، وعلى الرغم من أنه مصري الجنسية ويخدم في سيناء ولم يحدث أي شيء يدفعه لقتل الجنود الإسرائيليين بمفرده إلا أن أنتقم منهم بسبب ما يفعله في الأشقاء الفلسطينيين .
قصة الشهيد محمد صلاح؟ أرادوا إخفاء اسمه وحجبوا عنه النشر إلا أنه يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العربي… تعرف على التفاصيل الآن
تردد كثيرا اسم الشهيد محمد صلاح المجند المصري الذي يخدم في سيناء، حيث يريد الكثير معرفة قصة الشهيد محمد صلاح، الذي أصبح متصدر جميع منصات التواصل الاجتماعي، حيث أخفي القوات الإسرائيلية اسمه وحجبوا عنه النشر إلا أنه أصبح ترتدي المواقع نظرا لما قدمه فداء الوطن الغالي فلسطين، وعلى الرغم من أنه مصري الجنسية ويخدم في سيناء ولم يحدث أي شيء يدفعه لقتل الجنود الإسرائيليين بمفرده إلا أن أنتقم منهم بسبب ما يفعله في الأشقاء الفلسطينيين، لذلك سوف نتعمق في هذا المقال لنرصد لكم القصة الكاملة ومتى بدأ ومن هو محمد صلاح، لمعرفة التفاصيل تابع السطور المقبلة عبر موقعنا المتميز ، حيث جاء على النحو التالي.
قصة البطل منفذ عملية الحدود المصرية.
تعد قصة الشهيد محمد صلاح أغرب من الخيال، حيث. قام بالسير في الصحراء بمفرده لمسافة 5 كيلو متر وهو حامل سلاحه دون وجود أي دعم من القوات المسلحة المصرية، ويقتل 3 جنود من قوات الاحتلال الإسرائيلي أمرا غير عادي، فما هي العقلة القتالية التي يصنعها الجيش المصري وسط قواته، رغم اتفاقيات السلام الذي حدثت ما بين إسرائيل ومصر وعملية الحدود رد على جرائمها بفلسطين وبحسب الموقع العبري، فإن الشرطي المصري الشجاع قد اتضح أنه كان غائبا عن الطابور الصباحي العسكري في مكان خدمته العسكرية، حيث تم لفت انتباه قادته لذلك، لكنها قد نقلت المعلومة إلى “الإسرائيليين” متأخرة كثيرا، بعد تنفيذه للعملية، وبين الموقع أنه منذ العثور على جثماني المجندة والجندي بعد ساعات من مقتلهما، حيث لم يعثر على أي فتحة في السياج .
الشهيد محمد صلاح إبراهيم يبلغ من العمر 22 عاما، وهو من أبناء منطقة عين شمس شرق القاهرة، حيث كان يؤدي خدمته العسكرية في منطقة سيناء، وكان من المفترض أن سوف ينهي إبراهيم خدمته العسكرية قريبا، بحسب ما نقلت تقارير صحافية عن مقربين منه.
كشف أصدقاؤه انهم كانوا يلقنونه بالرسام لهوايته الرسم، مشيرين إلى أنه كان يهوى السفر والرحلات والقراءة، وكان هادئا ومحبوبا بين زملائه، حيث تتعزز التقييمات الأمنية “الإسرائيلية” أن الشرطي المصري الذي قد نفذ عملية إطلاق النار على الحدود، تشير إلى أنه تصرف بمفرده .
بعد معرفة أخبار استشهاد المجند المصري محمد صلاح قامت جماهير الأهلي المصري بالهتاف نظرا لما بدر من الجندي المصري الشجاع الذي قتل 3 جنود بمفرده.
وقد نشر قبل موته على حسابه الرسمي الموجود على الفيسبوك وقال “اللهم كما أصلحت الصالحين أصلحني واجعلني منهم”