”تعليم دمياط” تصدر تعليمات لمواجهة مخاطر الأمطار وانضباط العملية التعليمية
أصدر محمد رمضان غريب وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، تعليمات لمديري عموم الإدارت التعليمية للتعامل مع حالة الطقس خلال هذه الأيام، نظرا لتعرض البلاد لموجة طقس سيئ وهطول أمطار قد تصل لحد السيول في بعض المناطق.
وتضمنت التعليمات التي عممت اليوم علي الإدارات التعليمية العشر ما يلي:
فصل التيار الكهربائي عن جميع الفصول بالمدرسة في حال سقوط المطر وعدم إعادته إلا بعد جفاف الجدران والأرضيات.
التأكد من صيانة مفاتيح الكهرباء وتغيير الفيش المكسورة أو التالفة.
مراجعة جميع وصلات الكهرباء وتغطية الأسلاك والبواطات المكشوفة من خلال مسئول الصيانة بالمدرسة.
التأكد من نظافة أسطح المدراس وعدم وجود أي مخلفات أو رواكد عليها وتسليك مسالك المطر.
عدم ترك الطلاب بالفناء أو خارج الفصول في حالة سقوط أمطار.
تقديم فقرات ونصائح للطلاب من خلال الاذاعة المدرسية بعدم الاقتراب من أعمدة الإنارة في الشوارع خلال سقوط الأمطار حرصا علي حياتهم من تعرضهم لمخاطر الكهرباء، خصوصا في الاماكن ذات الطابع الخاص كالقري والنجوع.
عدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة المتهالكة.
عدم العبث واللعب بمياه الامطار خوفا من وجود أي خطر تحتها كالأسلاك والبيارات والبلوعات.
تشكيل لجنة إدارة الأزمات والكوارث طبقا للقرار الوزاري 262 بكل مدرسة لمتابعة تنفيذ هذه التعليمات.
ضرورة اخطار الإدارة التعليمية بأى ملاحظات تطرأ بمبنى المدرسة أو السور علي وجه السرعة.
كما وجه محمد رمضان وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، بتفعيل حزمة من الإجراءات اللازمة لانضباط العملية التعليمية بمدارس المحافظة علي النحو التالي:
مدارس بلا صعوبات تعلم وبلا ضعاف في القراءة والكتابة والعمليات الحسابية البسيطة (اللغة العربية والإنجليزية والرياضيات) مشروع تعليم دمياط بالفصل الدراسي الثاني.
تحقيق الانضباط وتحديد مسؤوليات ودور الإشراف المدرسي وحقوق أولياء الأمور والطلاب واداره المدرسه والسادة الزملاء من كل هيئات التدريس وخلافه.
أجندة عمل مدير المدرسة وتوضيح ملخص لأهم أعمال مدير المدرسة يوميا
تفعيل أعمال التوجهات الفنيه وتحقيق الإستفادة المثلي من أعمال التوجهات الفنية
صحة ممارسة الأنشطة التربويه اللاصفية بأن تصبح حصة دراسة وتكون ممارسة عملية في جماعة داخل المدرسة وتقييم تقيم عملي لمنتج عملي تعاوني تقوم به الجماعه تأصيلا لروح العمل الجماعي ولتكون مصدر جذب للطلاب فالأنشطة هي الرئة التي يتنفس منها الطلاب
مواجهة نسب انخفاض الحضور ببعض المدارس من خلال حزمه من الإجراءات لان المدرسة ليست تعليم فقط المدرسة بناء إنسان وتشكيل شخصية إنسان.
خفض الكثافة والقضاء علي الفترة المسائية لتهيئه بيئة تعليمه صالحه للتعلم وسد العجز وعدم السماح بحصه بدون معلم باي فصل دراسي وتكون منهجية الإدارة وكل الأجهزة والمدرسة تعمل علي قياس نواتج التعلم "ما لا يمكن قياسه لا يمكن تطويره".
تم تشكيل فرق عمل من المتابعة والتوجهات الفنية والتطوير والمباني والمعامل لمراجعة الجاهزية ومتابعه التنفيذ والتطبيق وتنزل الأمر الاداري الخاص بذلك.
تعليمات عمل اليوم الدراسي ولن يسمح بأي قيادة تكون غير ميدانية ولا تكون مكتبية علي كل المستويات مديرية إدارة مدارس ويتم اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بسد العجز ومنها عودة المنتدبين للدواوين الإدارات والمديرية ودمج بعض الأقسام تحت قيادة واحدة، ولكن لن يسمح مطلقا بحصة بدون معلم مع الالتزام بزمن الحصة الدراسية 45 دقيقة الفترة 90 دقيقة فاعلية الحصة التعليمية وقياس نواتج الحصة بكل المراحل التعليمية.