القطار الروسى. مواعيد مظبوطة والصيانة مفقودة. والباعة حولوا العربات إلى.. سويقة
حقا معاناة يومية يتعرض لها الآلاف من ركاب القطار الروسى العادي والذى يسمى بالكوامل. وثالثة تهوية والذى يخدم العديد من المحافظات بالوجة البحري والقبلى وحقا سعر تذكرتة تتماشى مع محدود الدخل ولكن من خلال سفري في هذا القطار أكثر من مرة
مواعيدة منضبطة ويتحرك طبقا للميعاد القيام المحدد بالتذكرة
ولكن لاتوجد صيانة. فى المقاعد. والشبابيك
عدد كبير منها تالفة. والزجاج مكسور.
ودورات
المياة في حالة سيئة. وهناك ظاهرة. سلبية
معظم من يستقل هذا القطار. مصلحة بدون تذاكر وعادت ظاهرة التسطيح والنوم على الارفف المخصصة للحقائب.
والظاهرة التى لاتنتهى. الباعة الجائلين. وتحول القطار غلى اسواق عشوأئية
باعة الشاى والأكل والسجائر والشربات والحمص والمشبك وغيرها. من الممنوعات.
بالرغم بأن الفريق كامل الوزير وزير النقل سعى منذ تولية إلى تحديث أسطول السكة الحديد والعربات الخاصة بها من خلال القيام بالعديد من التعاقدات على شراء مجموعة من العربات الحديثة والمتطورة بالتعاون مع العديد من الدول الرائدة في هذا المجال
والعمل على تطوير الورش الخاصة بها ورفع كفاءتها
وساهم القطارالروسي في تحسين مستوى الخدمة على خطوط السكة الحديد، ولكن أظهرت التجربة الأولى لتشغيل القطارات مُعناة الركاب من المقاعد الموجودة داخل القطار، وتحديدًا في المناطق البعيدة حيث أظهر الركاب انزعاجهم الشديد من تصميم المقعد والمسافة القصيرة بين المقاعد بعضها البعض داخل العربة الواحدة مما سبب المعاناة شديدة للركاب بالإضافة الي وجود قصور في الخدمة المقدمة في بعض القطارات
وهيئة السكة الحديد أن هناك اتفاق تم مع شركة مصرية من أجل تعديل المقاعد الخاصة بالقطارات الروسية التي سوف يتم استلامها في الفترة القادمة على أن يتم وضع خطة لرفع كفاءة المقاعد للقطارات الروسية الموجودة في الخدمة وأن التعديل في المقاعد تتمثل في زيادة إنحناء المقعد وتعديل المسافات بين المقاعد داخل العربة الواحدة.
و تم رصد شكوي المواطنين فيما يتعلق بعربات البوفيه الموجود داخل القطارات الروسي ويتم حاليا رفع كفاءة هذه العربات
بالإضافة الى تحسين مستوى الخدمة تحديدًا في المناطق والمسافات البعيدة لتقديم خدمة أفضل للركاب.