.. 3 زيجات للفنانة ليلي حمادة من النجوم الكبار
الفنانه ليلى حماده إحدى الفنانات التي خطفت قلوب محبيها من خلال الأعمال الفنية الكثيرة والمتنوعة التي قدمتها ما بين السينما والتليفزيون، وتميزت بوجه يتسم بالبراءة والإبتسامة الدائمة.
ونرصد في سطور أهم وأبرز المحطات في ذكرى ميلاد الفنانة ليلى حمادة والتي تحل 14 مايو عام 1951 .
طريقها في عالم الفن
ولدت في القاهرة، اكتشفتها ماما سميحة مديرة عام برامج التليفزيون وقدمتها للشاشة الصغيرة في برامج الأطفال وهي لا تزال في الخامسة، حصلت على بكالوريوس الاقتصاد والعلوم السياسية عملت في التليفزيون، اكتشفها رمسيس نجيب في فيلم امبراطورية ميم تزوجت واعتزلت السينما في بداية التسعينيات ثم عادت إلى التمثيل من خلال الإذاعة، لم تستفد من جمال وجهها في الصعود إلى الأدوار الأولى وجسدت دور الفتاة الرقيقة الحالمة أو صديقة البطلة.
أعمال الفنانة ليلى حمادة
اشتركت الفنانة ليلى حمادة في أعمال فنية كثيرة ومتنوعة منها «عودة الروح، الشهد والدموع، مارد الجبل، امبراطوريه ميم».
واشتغلت فى مسلسلات كتيره منها «عم نعناع، الأميرة الصغيرة،والأقزام السبعة»
حياة الفنانة ليلى حمادة الأسرية
تزوجت ليلى حمادة ثلات مرات، الأولى كانت من الفنان عزيز عثمان، والثانية من الفنان أنور وجدي، والثالثة من الإذاعي جلال معوض، ولم تنجب من زيجاتها الثلاث أبناء.
ليلى حمادة « بنت فاتن »
عندما ظهرت على الشاشة أول مرة اطلقوا عليها «بنت فاتن» وظل هذا اللقب يطلق عليها حتى الآن وهذا لانها كانت تلعب دور ابنة فاتن حمامة فى امبراطوريه ميم .
وبدأت ليلى حماده بعد معرفة الجمهور لها من اختيار ادوار وترفض اى سيناريو لا يضيف جديد الى رصيدها الفنى، عملت مع المخرج نور الدمرداش فى مسلسل مارد الجبل، وقامت بدور الزينة الفتاة الصعيدية التى تتمتع بكرامة وكبرياء تعبر عن حال اى فتاة صعيديه.
أول أجر حصلت عليه الفنانة ليلى حمادة
ترى الفنانة ليلى حمادة أن بداية الحياة الفنية لأى فتاه يكون الاهتمام الأكبر عندها هو الظهور والانتشار، وليست المسائل المادية ، والتليفزيون ضروري لاى وجه جديد فهو يدخل إلى كل بيت ، وفرصة لتنوع الادوار مما يكسب الفنان ثمة وخبرة كبيرة.
احلام الفنانة ليلى حمادة
كانت لليلي حمادة احلام كثيرة وقالت لا زالت في بداية الطريق مما يجعلنى اتمنى ان العب كل دور فيه خروج عن الدور السابق له ،ولابد أن أخرج من دور الفتاة الرقيقة.
ولكن الفنانة ليلى حمادة ترى أن الطريق
مازال طويلا وشاقا أمامها.