تقى نور الدين تكتب ::مدينة بالحب والفضل لكل من دعموني واعطوني الانطلاق بالاعلام
إحقاقا للحق أساتذة كثيرون في عالم الأخبار والسياسة والإعلام تعلمت منهم الكثير مهنياٌ وإنسانياٌ ، و علي رأس من شجعوني ودعموني وتوقعوا لي المزيد من النجاح ، و شهدوا شهادة جميلة دائما في حقي ،
استاذة نبيلة السنباطي و مقولتها المعتادة ودعابتها المعهودة وهي تقول لي "علي الله ترفعي راسنا" ... يارب أكون فعلا عملت كدة ورفعت راسك أستاذة نبيلة السنباطى ورفعت راس كل من دعموني وسندوني ووقفوا جنبي وأولهم وأخلصهم أمي الأستاذة الكبيرة وصديقتك أستاذة عطيات غريب ربنا مايحرمنيش منكم ولا من دعمكم وتشجيعكم
وأحمد ربنا علي حب وإخلاص كل من توقع لي الخير وتمناه وساعدني لأصل إلى ما أنا عليه والحمد لله رب العالمين من الذين أدين لهم بالفضل أولهم والدتي ومعلمتي الأولى أ عطيات غريب هي من اخذت بيدي إلي طريق الإعلام والنجاح ومن شجعني ودربتني وانا معها في ماسبيرو من سن 12 سنة حيث كنت احضر معها تسجيل برنامجها الأشهر همسة عتاب
و كنت اتعامل مع الفنانين والممثلين أمثال عبد المنعم مدبولي وأحمد ماهر ويوسف شعبان والاستاذ محمود يس وانا طفلة ما جعل حب ماسبيرو وكواليس تسجيل البرامج والدراما شيئاً مثيرا لدهشتي كطفلة
وكنت أشارك معهم بالأداء الصوتي وانا طفلة كذلك كنت أعمل واتدرب مع والدتي علي مدار سنوات الجامعة سواء علي الأداء أو اللغة العربية والطلاقة وكنت أسافر معها وأحضر مؤتمرات تغطيات إعلامية اكسبتني خبرتها فوق خبرتي الحالية نجاحا وعدم خوف أو رهبة وثقة كبيرة جدا في إمكاناتي،
كذلك كانت تعمل مراجعا لغويا للنصوص الدينية والتاريخية للمسلسلات الدرامية وكنت وأنا في الجامعة أحضر معها الكواليس الخاصة بتصوير المسلسلات وكنت أعمل مساعدا لها ، فكان لذلك فضلا كبيرا في تكوين شخصيتي الإعلامية وخبرتي الكبيرة في المجال.
ومن الذين شجعوني في أخذ خطوة كي أظهر علي شاشة التليفزيون المصري وقطاع الأخبار استاذة نبيلة السنباطي حيث كانت تدعمني وتشجعني وعرفتني بالاستاذة هناء السمري كي يتم تدريبي جيدا في التليفزيون انتظارا الفرصة مناسبة لالتحاقي باختبارات التليفزيون
وكذلك الأستاذ محمد حمادة عطية بالتخطيط الديني الذي كان داعما لي ومشجعا وناصحا في كل خطواتي ، واذكر أيضا الاستاذ حسين الليثي من الذين آمنوا بي وشجعوني ودعموني وأيضا أستاذ اسماعيل دويدار نائب رئيس شبكة القرآن الكريم من الداعمين بقوة لهذه الخطوة، إلى أن تم بالفعل إلحاقي باختبارات التليفزيون.
أيضا أستاذ ثروت شلبي من الأشخاص الذين خرجنا بهم أرادوا عمل اي شئ كل أحقق حلمي أستاذ محمد احمد الصغير الذي كان دائما يشجعني ويحفزني علي ان استكمل الطريق شخصية عظيمة وثرية وقلب طيب خدوم محب لكل من حوله يريد مساعدة الجميع شجعني ودعمني ولم يتركني وفي أشد الأوقات العصيبة كان داعماُ ومشجعاً ومؤمناّ بأني أستحق الخير كله عن جدارة مني، وعن إيمان منه باستحقاقي النجاح وبعد الصبر سأصل بلا شك
، القائد الكبير كابتن عمرو شمس وكان التدريب علي يد مجموعة من الأساتذة الذين شجعوني ودعموني و دربوني وأمنوا بأن هناك مشروع إعلامية قادمة بقوة وهم أستاذتي أ عمرو توفيق و أ أشرف عبد الحليم وأ عبد الله يسري و أ جورج رشاد و الاستاذ محمد سليمان وجميعهم أساتذة أفاضل من مذيعي قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري بالهيئة الوطنية للإعلام ماسبيرو
فأنا مدينة بالفضل لكل من عرفني ورأى بي شيئاً جميلا ودعمني وشجعني ودفعني بقوة كي لا أيأس واستمر وأكمل طريقي للنجاح ومليون كلمة شكر وود وامتنان لا تكفيهم حقهم. لن أغفل أبدا دور جمهوري الحبيب فأنا مدينة لهم بالكثير فهم أول من دعم وساند وشجع وبارك كل خطوة أخطوها فلا حرمني الله ابدا من احبائي.فانا بحق وبقاعتى الشخصية مدينة بالحب والفضل لكل من دعموني واعطوني الانطلاق.