الدكتور المنشاوي يعلن تقدم جامعة أسيوط 221 مركزا بالتصنيف الأمريكي US News عن العام السابق
- جامعة أسيوط ضمن أفضل 500 جامعة عالمية من بين 2500 جامعة شملها التصنيف هذا العام
- جامعة أسيوط تتقدم إفريقيا وجاءت في الترتيب 16 إفريقيا من بين 100 جامعة إفريقية تم ادراجها فى التصنيف
د. المنشاوي: ما تحققه جامعة أسيوط على مستوى كافة التصنيفات العالمية يعد انجازا كبيرا
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، نجاح الجامعة فى تحقيق تقدما جديدا فى مجال التصنيفات الدولية، حيث احتلت المركز 489 دوليا بين 2500 جامعة تم ادراجها فى التصنيف الأمريكي US News، حيث شهدت تقدم 221 مركزا عن تصنيف العام السابق، وجاءت في المركز 16 إفريقيا بتقدم 3 مستويات عن العام السابق من بين 100 جامعة إفريقية تم ادراجها فى هذا التصنيف، مشيرًا إلى أن ما تحققه جامعة أسيوط على مستوى كافة التصنيفات العالمية يعد انجازا كبيرا.
وأكد الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، على استمرار إدارة الجامعة في تقديم كافة سبل الدعم للبحث العلمي، لافتاً إلى اعتزاز جامعة أسيوط بأبناءها المشاركين بشكل فعال ومتميز في تطوير البحث العلمي؛ لتحقيق النجاح الأكاديمي للجامعة، بما في ذلك السمعة المحلية والعالمية، وهو ما يتوافق مع خطط مصر 2030م للتنمية الشاملة.
وأوضح الدكتور عمر شعبان مدير مكتب التصنيف الاكاديمى الدولي بالجامعة، بأن تصنيف "US NEWS " العالمي يعتبر واحداً من أهم التصنيفات العالمية للجامعات، حيث يستخدم 13 مؤشرًا لقياس أداء الجامعات، وتشمل مؤشر سمعة الأبحاث العالمية (12.5%)، ومؤشر سمعة الأبحاث الإقليمية (12.5%)، والنشر (10%)، والكتب (2.5%)، والمؤتمرات (2.5%)، ومعدل تأثير الاقتباس (10%)، وإجمالي الاستشهادات (7.5%)، وعدد المنشورات التي تعد من بين أعلى 10% من الاستشهادات (12.5%)، والنسبة المئوية لإجمالي المنشورات التي تعد من بين أعلى 10% من الاستشهادات (10%)، والتعاون الدولي (5%)، وعدد الأوراق التي تم الاستشهاد بها بشكل كبير والتي تعد من بين أعلى 1% من الأوراق التي تم الاستشهاد بها في مجال التخصص (5%)، والنسبة المئوية لإجمالي المنشورات التي تعد من بين أفضل أعلى 1% من الأوراق البحثية (5%).
وأضاف الدكتور عمرو أبو فدان، أن هذا التقدم يأتي في إطار استراتيجية جامعة أسيوط، والتي يسعى مكتب التصنيف الدولي إلي تنفيذها تحت شعار: "نحن نستحق الأفضل"؛ للنهوض بالتصنيف الدولي للجامعة، وتكامل الجهود بين كافة كليات الجامعة، والمراكز البحثية.