وزير الداخلية الفرنسي يضع البلدين فرنسا والجزائر في علاقة متوترة

أوقف وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو معاون قنصلي جزائري عن العمل في فرنسا، ما أدى إلى توتر العلاقة بين الجزائر وفرنسا.
جاء رد سيادي من الجزائر بخصوص هذا القرار، حيثُ أمهلت ١٢ موظف فرنسي في الجزائر تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية مدة ٤٨ ساعة لمغادرة البلاد، بحجة أن هؤلاء الأشخاص غير مرغوب بهم.
أعلن وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو عن ضرورة السماح بحوار صريح بين البلدين، لأن المصلحة بين البلدين تقتضي ذلك، وأي شخص يرفض ولا يريد هذا الحوار، يعتبر شخص غير مسئول.