وكيل لجنة الصحة: خطاب السيسي يدعو الى إرساء مبادئ وقواعد التعايش السلمي بين البشر
كتب صالح شلبى
اشادت النائبة/ ايناس عبد الحليم، وكيل لجنة الصحة، بخطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة احتفال مصر بذكرى المولد النبوي والتى كرم الرئيس خلال الاحتفال الذي نظمته وزارة الأوقاف عددا من قيادات الأوقاف من الداخل والخارج ومن شباب العلماء، فضلا عن 2 آخرين من خارج مصر من العلماء ممن أثروا العالم الإسلامي بفكرهم الوسطي والمعتدل تقديرًا لجهدهم وذلك بمنحهم شهادات التقدير.
وألقى الرئيس السيسي كلمة بهذه المناسبة إلى الأمة تناول فيها عددا من القضايا الراهنة والدروس المستفادة من السيرة النبوية.... والتى منها أن رسالة الإسلام حرصت على إرساء مبادئ وقواعد التعايش السلمي بين البشر وحق الناس جميعًا في الحياة الكريمة، دون النظر إلى الدين أو اللون أو الجنس، فقد خلقنا المولي شعوبًا وقبائل، متنوعين ثقافيًا ودينيًا وعرقيًا، لكي نتعارف.
وما أحوجنا اليوم إلى ترجمة معاني تلك الرسالة السامية إلى سلوك عملي وواقع ملموس في حياتنا ودنيانا.
واضافت وكيل لجنة الصحة... أنه الرئيس شدد على أنه من دواعي الأسف أن يكون من بيننا من لم يستوعب صحيح الدين وتعاليم نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، فأخطأ الفهم وأساء التفسير، وهجر الوسطية والاعتدال، منحرفًا عن تعاليم الشريعة السمحة ليتبع آراء جامحة ورؤى متطرفة، متجاوزًا بذلك ما جاء في القرآن الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من حرمة النفس، وقدسية حمايتها وصونها من الأذى والاعتداء.
وطالب الرئيس كل فرد منا أن يقف بكل صدق أمام مسئولياته، فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، وتأتي في مقدمة تلك المسئوليات أمانة الكلمة، وواجب تصحيح المفاهيم الخاطئة، وبيان حقيقة ديننا السمح، وتفنيد مزاعم من يريدون استغلاله بالباطل، بالحجة والبرهان.
اشادت النائبة/ ايناس عبد الحليم، وكيل لجنة الصحة، بخطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة احتفال مصر بذكرى المولد النبوي والتى كرم الرئيس خلال الاحتفال الذي نظمته وزارة الأوقاف عددا من قيادات الأوقاف من الداخل والخارج ومن شباب العلماء، فضلا عن 2 آخرين من خارج مصر من العلماء ممن أثروا العالم الإسلامي بفكرهم الوسطي والمعتدل تقديرًا لجهدهم وذلك بمنحهم شهادات التقدير.
وألقى الرئيس السيسي كلمة بهذه المناسبة إلى الأمة تناول فيها عددا من القضايا الراهنة والدروس المستفادة من السيرة النبوية.... والتى منها أن رسالة الإسلام حرصت على إرساء مبادئ وقواعد التعايش السلمي بين البشر وحق الناس جميعًا في الحياة الكريمة، دون النظر إلى الدين أو اللون أو الجنس، فقد خلقنا المولي شعوبًا وقبائل، متنوعين ثقافيًا ودينيًا وعرقيًا، لكي نتعارف.
وما أحوجنا اليوم إلى ترجمة معاني تلك الرسالة السامية إلى سلوك عملي وواقع ملموس في حياتنا ودنيانا.
واضافت وكيل لجنة الصحة... أنه الرئيس شدد على أنه من دواعي الأسف أن يكون من بيننا من لم يستوعب صحيح الدين وتعاليم نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، فأخطأ الفهم وأساء التفسير، وهجر الوسطية والاعتدال، منحرفًا عن تعاليم الشريعة السمحة ليتبع آراء جامحة ورؤى متطرفة، متجاوزًا بذلك ما جاء في القرآن الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم من حرمة النفس، وقدسية حمايتها وصونها من الأذى والاعتداء.
وطالب الرئيس كل فرد منا أن يقف بكل صدق أمام مسئولياته، فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، وتأتي في مقدمة تلك المسئوليات أمانة الكلمة، وواجب تصحيح المفاهيم الخاطئة، وبيان حقيقة ديننا السمح، وتفنيد مزاعم من يريدون استغلاله بالباطل، بالحجة والبرهان.