رجب حميدة: الحياة السياسية تشهد أكبر حدث تاريخى مساء غداً بتدشين إنضمام التحالف السياسى المصرى مع تحالف الامة
كتب صالح شلبى
أكد النائب البرلمانى السابق والنائب الاول لرئيس حزب الدستورى الحر ، رجب هلال حميدة ، إن مساء غداً السبت سوف ينطلق أهم حدث سياسى ، فى مصر منذ بداية تاريخ الحياة السياسة بتدشين أكبر تجمع حزبى ، من خلال أنضمام التحالف السياسى المصرى الذى يضم 45 حزباً سياسياً مع تحالف الامة الذى يقودة المرشح الرئاسى السابق المهندس موسى مصطفى موسى.
أشار " حميدة " إن هذا التحالف الجديد الذى توافق علية الجميع من رؤساء الاحزاب المنضمة ،هنا وهناك على تسميتة " تحالف الاحزاب المصرية" سيكون بمثابة ،منصة للتثقيف السياسي ومن ثم طرح وجوه وقيادات سياسية وضخ دماء جديدة في الحياة الحزبية.ورسم خريطة الأولويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مصر.
وأكد " حميدة " ، إن إنطلاق التحالف الجديد مساء غداً،يأتى إنطلاقاً من مسئوليتنا التاريخية ، أمام مصر وشعبها العظيم ، وبما يؤمن بة الرئيس عبد الفتاح السيسى ، عندما دعا رؤساء الأحزاب أن يضعوا ايديهم فى أيد بعض وتأكيدة لرؤساء الاحزاب أنة على مسافة واحدة من الجميع.. ولن يدفع أحد فى اتجاه معين" بهذه الكلمات التى دعا اليها الرئيس من أجل إعادة الحياة الحزبية الى الشارع السياسى، وتمكين الاحزاب من القيام بدورها،فهناك مساع جادة من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسى لعودة الحياة الحزبية لممارسة العمل السياسى والانخراط فيه حتى تحدث تأثير أوسع فى الشارع.
وأشار " حميدة " ، إن التحالف الجديد تتسع عباءته إلى كل الأحزاب للانضمام الية بمختلف ايديولوجيتهم السياسية والفكرية، شريطة أن يتوافر فيها سمات الإخلاص.
وقال "حميدة" إن هناك رغبة من الدولة والحكومة فى تقوية الحياة السياسية وهو أمر محمود، داعيًا الأحزاب إلى ضرورة اقتناص الفرصة وتدارك النزاعات الداخلية، وتقويه قواعدها الشعبية، مع الاهتمام بعنصر الشباب والمرأة داخل كل حزب حتى تتمكن الأحزاب من قيادة الحياة الحزبية فى المستقبل.
وطالب حميدة الدولة المصرية بضرورة عقد مؤتمرات ولقاءات بين رئيس الوزراء والأحزاب، إضافة إلى تشكيل لجنة تنسيقية بين الحكومة والأحزاب لتشكيل المشهد السياسى وفق خط سياسى واضح، خاصة وإن الرئيس عبد الفتاح السيسى يتبنى هذا الفكر ودعا الية فى المؤتمر الخامس للشباب حينما أعلن وقتها ، تأييده لتشكيل لجنة من الأحزاب السياسية للتواصل مع السلطة التنفيذية، لتيسير التعامل فيما بينهم ونشر الوعي والتثقيف السياسي لدى الشباب،وإعداد كوادر قادرة على قيادة الدولة في ظل التحديات الكثيرة المحلية والاقليمية والدولية، فضلا ً عن قناعة الرئيس "السيسى" بأن التقدم الاقتصادي يجب أن يكون معه مناخ سياسي ناضج يستطيع تسويق القرارات، ويستطيع استيعاب التحديات التى تمر بالمراحل المختلفة في الدولة.
توقع " حميدة " نجاح هذا التحالف وإستمراريتة، خاصة وأنة يجمع قامات ورموز سياسية لها تاريخ بارز فى الحياة السياسية والبرلمانية والحزبية ، وقد تعاهدوا على نكران الذات والعمل المخلص من أجل مصر وشعبها العظيم، ودعم ومساندة القيادة السياسية وقواتنا المسلحة والشرطة فى حربهما ضد الارهاب، مشيراً الى إن التحالف الجديد يعد مشروعا قومياً تأتى أهدافة من خلال حب الوطن ، والدفاع عنه، وإعلاء مصلحته فوق أيّ مصلحة أخرى، والمساهمة في نهضته وتطوّره،والانحياز الدائم للشعب المصرى
أكد النائب البرلمانى السابق والنائب الاول لرئيس حزب الدستورى الحر ، رجب هلال حميدة ، إن مساء غداً السبت سوف ينطلق أهم حدث سياسى ، فى مصر منذ بداية تاريخ الحياة السياسة بتدشين أكبر تجمع حزبى ، من خلال أنضمام التحالف السياسى المصرى الذى يضم 45 حزباً سياسياً مع تحالف الامة الذى يقودة المرشح الرئاسى السابق المهندس موسى مصطفى موسى.
أشار " حميدة " إن هذا التحالف الجديد الذى توافق علية الجميع من رؤساء الاحزاب المنضمة ،هنا وهناك على تسميتة " تحالف الاحزاب المصرية" سيكون بمثابة ،منصة للتثقيف السياسي ومن ثم طرح وجوه وقيادات سياسية وضخ دماء جديدة في الحياة الحزبية.ورسم خريطة الأولويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في مصر.
وأكد " حميدة " ، إن إنطلاق التحالف الجديد مساء غداً،يأتى إنطلاقاً من مسئوليتنا التاريخية ، أمام مصر وشعبها العظيم ، وبما يؤمن بة الرئيس عبد الفتاح السيسى ، عندما دعا رؤساء الأحزاب أن يضعوا ايديهم فى أيد بعض وتأكيدة لرؤساء الاحزاب أنة على مسافة واحدة من الجميع.. ولن يدفع أحد فى اتجاه معين" بهذه الكلمات التى دعا اليها الرئيس من أجل إعادة الحياة الحزبية الى الشارع السياسى، وتمكين الاحزاب من القيام بدورها،فهناك مساع جادة من قبل الرئيس عبد الفتاح السيسى لعودة الحياة الحزبية لممارسة العمل السياسى والانخراط فيه حتى تحدث تأثير أوسع فى الشارع.
وأشار " حميدة " ، إن التحالف الجديد تتسع عباءته إلى كل الأحزاب للانضمام الية بمختلف ايديولوجيتهم السياسية والفكرية، شريطة أن يتوافر فيها سمات الإخلاص.
وقال "حميدة" إن هناك رغبة من الدولة والحكومة فى تقوية الحياة السياسية وهو أمر محمود، داعيًا الأحزاب إلى ضرورة اقتناص الفرصة وتدارك النزاعات الداخلية، وتقويه قواعدها الشعبية، مع الاهتمام بعنصر الشباب والمرأة داخل كل حزب حتى تتمكن الأحزاب من قيادة الحياة الحزبية فى المستقبل.
وطالب حميدة الدولة المصرية بضرورة عقد مؤتمرات ولقاءات بين رئيس الوزراء والأحزاب، إضافة إلى تشكيل لجنة تنسيقية بين الحكومة والأحزاب لتشكيل المشهد السياسى وفق خط سياسى واضح، خاصة وإن الرئيس عبد الفتاح السيسى يتبنى هذا الفكر ودعا الية فى المؤتمر الخامس للشباب حينما أعلن وقتها ، تأييده لتشكيل لجنة من الأحزاب السياسية للتواصل مع السلطة التنفيذية، لتيسير التعامل فيما بينهم ونشر الوعي والتثقيف السياسي لدى الشباب،وإعداد كوادر قادرة على قيادة الدولة في ظل التحديات الكثيرة المحلية والاقليمية والدولية، فضلا ً عن قناعة الرئيس "السيسى" بأن التقدم الاقتصادي يجب أن يكون معه مناخ سياسي ناضج يستطيع تسويق القرارات، ويستطيع استيعاب التحديات التى تمر بالمراحل المختلفة في الدولة.
توقع " حميدة " نجاح هذا التحالف وإستمراريتة، خاصة وأنة يجمع قامات ورموز سياسية لها تاريخ بارز فى الحياة السياسية والبرلمانية والحزبية ، وقد تعاهدوا على نكران الذات والعمل المخلص من أجل مصر وشعبها العظيم، ودعم ومساندة القيادة السياسية وقواتنا المسلحة والشرطة فى حربهما ضد الارهاب، مشيراً الى إن التحالف الجديد يعد مشروعا قومياً تأتى أهدافة من خلال حب الوطن ، والدفاع عنه، وإعلاء مصلحته فوق أيّ مصلحة أخرى، والمساهمة في نهضته وتطوّره،والانحياز الدائم للشعب المصرى