موقع بريطاني: حسن نصر الله يجر لبنان لحرب دينية
كتب- احمد يوسف:
يعتقد الكثيرون أن الحرب في لبنان مع اسرائيل فقط ، لكن الحقيقة أن الخطر يواجه لبنان من الداخل أيضَا من خلال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، بحسب ما ذكر موقع صحيفة "ميدل ايست".
وذكر الموقع أن لبنان عانت كثيرًا من ويلات الحرب الداخلية التي شهدها العالم، وعانت من محاولات التفرقة بين أبنائها، ولكن كل هذا كان في الساحة الداخلية للبنان، ولكن حسن نصر الله وحزبه الموالي لإيران يجرها لحرب خارجية تطير فيها رقاب اللبنانيون إرضاء للاتجاهات الإيرانية المتطرفة.
وقال الموقع إن حسن نصر يقاتل اللبنانيين أنفسهم دون مراعاة لأي انتماء، لأن حسن نصر هو من تلاميذ الخميني ومن أمهر وأكفأ تلامذته على الإطلاق.
وأضاف الموقع أنه في حال فوز نصر الله ، وتمكنه من اعلان الحرب في لبنان وجرها إلى أذيال الخيبة والدمار، فان هذا الأمر سوف يفتح الباب واسعا أمام الحرب الدينية المستعرة في العديد من الدول العربية، بل سوف تدعم حرب لبنان هذه الحروب وتجرها معها إلى الدمار في المنطقة العربية.
ويشير الموقع إلى أن بصيص الأمل الذي تملكه الدول العربية ما زال موجودا حتى الان، فربما يستفيق العالم العربي والغربي لمواجهة ذلك المد الإيراني الذي بات وشيكا من الاقتراب.
يعتقد الكثيرون أن الحرب في لبنان مع اسرائيل فقط ، لكن الحقيقة أن الخطر يواجه لبنان من الداخل أيضَا من خلال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، بحسب ما ذكر موقع صحيفة "ميدل ايست".
وذكر الموقع أن لبنان عانت كثيرًا من ويلات الحرب الداخلية التي شهدها العالم، وعانت من محاولات التفرقة بين أبنائها، ولكن كل هذا كان في الساحة الداخلية للبنان، ولكن حسن نصر الله وحزبه الموالي لإيران يجرها لحرب خارجية تطير فيها رقاب اللبنانيون إرضاء للاتجاهات الإيرانية المتطرفة.
وقال الموقع إن حسن نصر يقاتل اللبنانيين أنفسهم دون مراعاة لأي انتماء، لأن حسن نصر هو من تلاميذ الخميني ومن أمهر وأكفأ تلامذته على الإطلاق.
وأضاف الموقع أنه في حال فوز نصر الله ، وتمكنه من اعلان الحرب في لبنان وجرها إلى أذيال الخيبة والدمار، فان هذا الأمر سوف يفتح الباب واسعا أمام الحرب الدينية المستعرة في العديد من الدول العربية، بل سوف تدعم حرب لبنان هذه الحروب وتجرها معها إلى الدمار في المنطقة العربية.
ويشير الموقع إلى أن بصيص الأمل الذي تملكه الدول العربية ما زال موجودا حتى الان، فربما يستفيق العالم العربي والغربي لمواجهة ذلك المد الإيراني الذي بات وشيكا من الاقتراب.