الدكتور على عبد العال ينعى ..أسرة وتلامذة ومحبي الراحل المغفور له الدكتورأحمد كمال أبوالمجد
كتب صالح شلبى
بقلوب مطمئنة راضية بقضاء الله وقدره ينعي الأستاذ الدكتور/ علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، إلى أسرة وتلامذة ومحبي المغفور له باذن الله الأستاذ الدكتور/ أحمد كمال أبوالمجد، أحد أساتذة القانون البارزين، ورمز من الرموز الوطنية الجليلة التى خرجت من نبت أرض مصر الطيبة، الذي وافته المنية بعد أن أدى واجبه نحو وطنه ومواطنيه، والذي أدين له بكل الفخر والاعتزاز أن نهلت من قبس علمه وتتلمذت على يديه.
فقد كان المغفور له على مدى عقود ممتدة في كل المواقع التى تولاها مثال يحتذى في الاعتدال والعطاء والانتماء للوطن، وصاحب باع طويل ورؤى وبصيرة وفكر مستنير يجد صداه لدى المتلقين، مؤمنا بأن إختلاف الرأي ليس من أجل تسجيل المواقف أو المصالح الضيقة ولكنه عمل جاد يهدف إلى البناء والتقدم.
وتزخر المكتبة المصرية والعربية بمؤلفاته النفيسة بالعلوم القانونية والإجتماعية التى تمثل خير زاد للمشتغلين في هذا المجال، وتتلمذ على يديه أجيال من سدنة العدل والإنصاف من رجال القضاء الجالس والواقف على سواء، رحم الله الفقيد العزيز بواسع رحمته وألهمنا وأسرته وتلامذته ومحبيه صبر المؤمنين، "وإنا لله وإنا إليه راجعون".
بقلوب مطمئنة راضية بقضاء الله وقدره ينعي الأستاذ الدكتور/ علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، إلى أسرة وتلامذة ومحبي المغفور له باذن الله الأستاذ الدكتور/ أحمد كمال أبوالمجد، أحد أساتذة القانون البارزين، ورمز من الرموز الوطنية الجليلة التى خرجت من نبت أرض مصر الطيبة، الذي وافته المنية بعد أن أدى واجبه نحو وطنه ومواطنيه، والذي أدين له بكل الفخر والاعتزاز أن نهلت من قبس علمه وتتلمذت على يديه.
فقد كان المغفور له على مدى عقود ممتدة في كل المواقع التى تولاها مثال يحتذى في الاعتدال والعطاء والانتماء للوطن، وصاحب باع طويل ورؤى وبصيرة وفكر مستنير يجد صداه لدى المتلقين، مؤمنا بأن إختلاف الرأي ليس من أجل تسجيل المواقف أو المصالح الضيقة ولكنه عمل جاد يهدف إلى البناء والتقدم.
وتزخر المكتبة المصرية والعربية بمؤلفاته النفيسة بالعلوم القانونية والإجتماعية التى تمثل خير زاد للمشتغلين في هذا المجال، وتتلمذ على يديه أجيال من سدنة العدل والإنصاف من رجال القضاء الجالس والواقف على سواء، رحم الله الفقيد العزيز بواسع رحمته وألهمنا وأسرته وتلامذته ومحبيه صبر المؤمنين، "وإنا لله وإنا إليه راجعون".