اصابة اطفال فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي
كتب- حمادة صالح- وكالات:
أصيب أربعة أطفال فلسطينيين، مساء اليوم الجمعة، جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي، شرق مدينة غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن مصادر طبية وصفت إصابة الأطفال الأربعة بالطفيفة.
وأقامت إسرائيل منذ إعادة انتشارها خارج قطاع غزة في عام 2005، وبصورة غير قانونية "منطقة عازلة"، وهي منطقة يحظر على الفلسطينيين دخولها، وتمتد على طول حدود قطاع غزة البرية والبحرية.
ورغم خروج إسرائيل من قطاع غزةمنذ عام 2005 إلا أن الاحتلال يتوغل داخل القطاع في الأطراف الشمالية والشرقية بشكل شبه يومي بجرافاته ويطلق النار على المزارعين في حقولهم وعلى الصيادين في بحر غزة وينغص حياتهم ، ويحاصر القطاع بشكل كامل برا وبحرا وجوا ويقوم بعمليات عسكرية داخل القطاع من حين لآخر.
كما يمارس الاحتلال حصارا اقتصادياخانقا على القطاع وهو ما أدى إلى تراجع القدرة الشرائية للمواطنين ودخول 53% منهم تحت مستوى خط الفقر وإفلاس الكثير من رجال الأعمال والتجار وتراجع مستوى الخدمات التعليمية والصحية بما يشكل تهديدا حقيقيا للأمن والسلم الاجتماعي.
وعلى مدار السنوات العشر الأخيرة، وخلال الحروب الثلاثة الماضية على قطاع غزة يتعمد الاحتلال الإسرائيلي استخدام كميات هائلة من القذائف والصواريخ التي أدت إلى استشهاد الآلاف وجرح أعداد كبيرة من الفلسطينيين وتدمير واسع في المنازل والبنى التحتية وأثرت على إنتاجية الأراضي الزراعية في المناطق الحدودية.
أصيب أربعة أطفال فلسطينيين، مساء اليوم الجمعة، جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي، شرق مدينة غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن مصادر طبية وصفت إصابة الأطفال الأربعة بالطفيفة.
وأقامت إسرائيل منذ إعادة انتشارها خارج قطاع غزة في عام 2005، وبصورة غير قانونية "منطقة عازلة"، وهي منطقة يحظر على الفلسطينيين دخولها، وتمتد على طول حدود قطاع غزة البرية والبحرية.
ورغم خروج إسرائيل من قطاع غزةمنذ عام 2005 إلا أن الاحتلال يتوغل داخل القطاع في الأطراف الشمالية والشرقية بشكل شبه يومي بجرافاته ويطلق النار على المزارعين في حقولهم وعلى الصيادين في بحر غزة وينغص حياتهم ، ويحاصر القطاع بشكل كامل برا وبحرا وجوا ويقوم بعمليات عسكرية داخل القطاع من حين لآخر.
كما يمارس الاحتلال حصارا اقتصادياخانقا على القطاع وهو ما أدى إلى تراجع القدرة الشرائية للمواطنين ودخول 53% منهم تحت مستوى خط الفقر وإفلاس الكثير من رجال الأعمال والتجار وتراجع مستوى الخدمات التعليمية والصحية بما يشكل تهديدا حقيقيا للأمن والسلم الاجتماعي.
وعلى مدار السنوات العشر الأخيرة، وخلال الحروب الثلاثة الماضية على قطاع غزة يتعمد الاحتلال الإسرائيلي استخدام كميات هائلة من القذائف والصواريخ التي أدت إلى استشهاد الآلاف وجرح أعداد كبيرة من الفلسطينيين وتدمير واسع في المنازل والبنى التحتية وأثرت على إنتاجية الأراضي الزراعية في المناطق الحدودية.