10 أهداف جوهرية لمبادرة حياة كريمة.. الاستثمار فى تنمية الإنسان أبرزها
مها الوكيل
تعد مبادرة حياة كريمة من المبادرات الرئاسية لمواجهة الفقر والتخفيف عن الأسر الأكثر احتياجا، وذلك من خلال توحيد جهود الدولة، وتنفيذ أنشطة خدمية وتنموية تضم حياه كريمة وتوفير ظروف معيشية ملائمة لتنمية الإنسان، وذلك انطلاقا من استراتيجية الرئيس السيسى لبناء الإنسان المصرى.
وأطلق الرئيس عبد الفتاح السيسى المبادرة الوطنية حياة كريمة فى بداية عام 2019، مؤكدا أن المواطن المصرى البطل الحقيقيى الذى خاض معركتى البقاء والبناء ببسالة وقدم التضحيات متجردا وتحملة كلفة الإصلاحات الاقتصادية لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، حيث وجه الرئيس الرئيس الدعوة لمؤسسات وأجهزة الدولة بالتنسيق مع مؤسسات المجتمع المدنى لتوحيد الجهود وإطلاق المبادرة، وتدور أهداف المبادرة فيما يلى:
1- تنمية شاملة لكافة التدخلات المطلوبة للبنية الأساسية والمرافق.
2- سكن كريم للفئات الأولى بالرعاية.
3- تحسين الخدمات الصحية والتعليمية وتطوير الوحدات ومراكز الشباب.
4- التمكين الاقتصادى وتدريب وتأهيل وتشغيل القادرين على العمل.
5- الاستثمار فى تنمية الإنسان لتعظيم قيمة الشخصية المصرية.
6- سد لفجوات التنموية بين القرى للقضاء على الفقر.
7- تحفيز قيم المشاركة المجتمعية بين مؤسسات الدولة والمواطنين.
8- استيعاب القدرات الشبابية المتطوعة وتوجيه جهودها للعمل الخيرى والتنموى.
9- تحسين البنية التحتية من شبكات الطرق ومياه الشرب والكهرباء والغاز الطبيعى.
10- التخفيف عن كاهل الفئات المجتمعية الأكثر احتياجا بمحافظات مصر لضمان حياة كريمة.