المحامية د.رحاب التحيوى: أرفض اليوم العالمى للمرأة
مريم صالح علقت المحامية الدكتورة رحاب التحيوى على اليوم العالمي للمرأة قائلة : هذا اليوم .. الثامن من مارس كل عام ،هو دلالة الإحترام والتقدير والحب للمرأة لإنجازاتها في مختلف المجالات .. وتظهر في هذا اليوم التهاني والتحيات والمناشدات والترجي والشجب للعنف ضد المرأة .. هذا المخلوق الذي يصوره الجميع ويوصفه بالضعف . وأضافت الدكتورة رحاب التحيوى وهى أيضا رئيسة مؤسسة محو الأمية القانونية للمرأة ” تحت التأسيس ” قائلة :
ونحن نقول .. لا لهذا اليوم … فالمرأة كمخلوق قوي مثابر ، ليس في حاجة لشعارات سطحية تظهرها بالضعف على غير الحقيقة.. وتضعها في إطار طالب المساعدة والمخرج من ظلمات الحياة وتابعت : عفواً … فكل يومٍ هو يوم المرأة التي تجدها بكامل صفات الرجل لا تتوارى خلف مشاكلها ، بل تقتحمها وتوجد الحلول الجذرية لها وفى ختام تصريحاتها قالت الدكتورة رحاب التحيوى :
لنكفَ عن طلب المساعدات ،ونجتهد في بناء المرأة بناءً قوياً فعَّالاً يتناسب مع وضعها الطبيعي ، نحتاج التضافر والتعاون نحو بناء شخصية قادرة على إتخاذ القرار .. لن يقفَ العنف بسن القوانين وعقد اللقاءات فكم من تشريع رادع سُنَّ وانتهك .. وكم من عنف وقع على المرأة وانتهى تصالحاً … فنعم لشخصية قادرة على اتخاذ القرار دون خوف ..
نعم لبناء شخصية قانونية لكل إمرأة.
ونحن نقول .. لا لهذا اليوم … فالمرأة كمخلوق قوي مثابر ، ليس في حاجة لشعارات سطحية تظهرها بالضعف على غير الحقيقة.. وتضعها في إطار طالب المساعدة والمخرج من ظلمات الحياة وتابعت : عفواً … فكل يومٍ هو يوم المرأة التي تجدها بكامل صفات الرجل لا تتوارى خلف مشاكلها ، بل تقتحمها وتوجد الحلول الجذرية لها وفى ختام تصريحاتها قالت الدكتورة رحاب التحيوى :
لنكفَ عن طلب المساعدات ،ونجتهد في بناء المرأة بناءً قوياً فعَّالاً يتناسب مع وضعها الطبيعي ، نحتاج التضافر والتعاون نحو بناء شخصية قادرة على إتخاذ القرار .. لن يقفَ العنف بسن القوانين وعقد اللقاءات فكم من تشريع رادع سُنَّ وانتهك .. وكم من عنف وقع على المرأة وانتهى تصالحاً … فنعم لشخصية قادرة على اتخاذ القرار دون خوف ..
نعم لبناء شخصية قانونية لكل إمرأة.