جامعة الجلالة توضح بعض التعليمات العامة للطلاب خلال اختبارات القبول بها
أعلنت جامعة الجلالة عن موقع نظام التقديم المركزي ، وذلك لمعرفة مكان إختبار القبول بالجامعة ، خلال فترة الإختبار، موضحة نوع وعدد الاختبارات التي سيخضع لها الطالب، وكذلك متابعة البريد الإلكتروني ومجلد الرسائل الـ Junk حيث سيتم إرسال رسالة متضمنة كافة التفاصيل من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضحت الجامعة عدد من التعليمات العامة من بينها:
- ضرورة التواجد بمقر الاختبار بمدة لا تقل عن نصف الساعة قبل موعد الاختبار.
- يرجي التأكد من إحضار بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر المسجل في استمارة التقديم
- الالتزام بارتداء الكمامة والمحافظة على التباعد الاجتماعي أثناء التواجد بالاختبارات .
وكان قد أكد مصدر مسؤول بالمجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، أن الجامعات الأهلية، تستقبل طلاب الشهادات المعادلة العربية والأجنبية لخوض امتحانات القبول، بدءا من يوم السبت 17 يوليو، ومن بعدها يتم تنسيقهم وقبولهم كمرحلة أولى فيها.
وأضاف المصدر أنه على الطلاب التسجيل للفرصة الأخيرة، غدا الأحد، في الجامعات الأهلية، (الملك سلمان– الجلالة– العلمين– المنصورة الجديدة)< ليستعد من بعدها الطلاب لاختبارات القبول، مع التأكيد أنه سيتم استمرار قبول التسجيل للطلاب لعقد اختبارات قبول لهم في مرحلة ثانية.
وكان الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قد تفقد جامعة العلمين الدولية، اليوم السبت، يرافقه د. رشدي زهران رئيس مجلس أمناء الجامعة، ود. عصام الكردي رئيس الجامعة، ود. أنور إسماعيل مساعد الوزير للمشروعات القومية، وذلك في إطار متابعة الوزير للمشروعات القومية التابعة للوزارة.
وأكد الوزير أن جامعة العلمين الدولية إنجاز كبير حققته الدولة المصرية في فترة قصيرة، مشيرًا إلى أنها من الجامعات الأهلية التي لا تهدف إلى الربح، وتسهم في إتاحة تعليم متميز، من خلال تقديم برامج تعليمية متطورة مواكبة للعصر وملبية لسوق العمل، فضلاً عن تمتعها ببنية أساسية متطورة، تسمح بإجراء أبحاث علمية عصرية في المجالات ذات الأولوية، موضحًا أن هذه الجامعات تحظى بدعم ورعاية القيادة السياسية.
وأشار عبد الغفار إلى أن الجامعات الأهلية تسهم في تحقيق الخطة الإستراتيجية للوزارة حتى عام 2030، ومنها تقديم مستوى تعليم عالٍٍ على المستوى الأكاديمي والتطبيقي، بما يساهم في إتاحة فرص التعليم بجودة عالية في العلوم الثقافية والعلمية والتطبيقية المختلفة، فضلاً عن تأهيل الخريجين ليكونوا قادرين على المنافسة بأسواق العمل المحلية والإقليمية والعالمية، وكذلك المشاركة في بناء جيل يتميز بمهارات عالية، بالإضافة إلى إعداد بنية مناسبة للبحث العلمي، تُسهم في حل المشكلات التي تواجه خطط التنمية في مصر.