استشاري حميات: تجنبوا الشمس فهي الآن أخطر من كورونا
قال الدكتور سمير عنتر استشارى الحميات والأمراض المعدية ومدير حميات إمبابة الأسبق إن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، أمر خطير للغاية، ويعتبر في بعض الأوقات أخطر من الأوبئة، مشيرا إلى أن حالات ضربات الشمس والإجهاد الحراري، إذا لم يتم التعامل الجيد معها، يمكن أن تؤدي إلى الوفاة.
وأضاف استشارى الحميات والأمراض المعدية خلال استضافته فى برنامج "هذا الصباح" عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه لا يفضل الخروج خلال ساعات الحر الشديدة، خاصة الأطفال وكبار السن، والسيدات الحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، والحرص على السير في الظل، والإكثار من شرب المياه، وارتداء الملابس الفاتحة الخفيفة.
وأشار استشارى الحميات والأمراض المعدية، إلى أن الإجهاد الحراري هو اكتساب الجسم حرارة زيادة، دون فقدها بشكل متوازن، بفعل الرطوبة العالية، وتؤثر الحرارة المكتسبة على مدار اليوم، على المخ ودورة الجسم، وتابع أن من بين أعراض الإجهاد، عدم القدرة على التنفس، والضعف العضلي.
وأكد استشارى الحميات والأمراض المعدية أن يعتبر الإصابة بضربة شمس أكثر خطرا من الإصابة بفيروس كورونا، معقبا "إذا لم يتم التعامل بطريقة ممنهجة سليمة مع الإصابة ضربة الشمس، يمكن أن يفقد الانسان روحه". وأشار إلى أن الشخص الغارق أكثر خطرا من مصاب كورونا، وذلك لأن الشخص الذى يغرق أمامه دقائق لإنقاذه، ولكن الأمراض المعدية يوجد فرصة ومدى للتعامل معها.
قال الدكتور سمير عنتر استشارى الحميات والأمراض المعدية ومدير حميات إمبابة الأسبق إن الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، أمر خطير للغاية، ويعتبر في بعض الأوقات أخطر من الأوبئة، مشيرا إلى أن حالات ضربات الشمس والإجهاد الحراري، إذا لم يتم التعامل الجيد معها، يمكن أن تؤدي إلى الوفاة.
وأضاف استشارى الحميات والأمراض المعدية خلال استضافته فى برنامج "هذا الصباح" عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه لا يفضل الخروج خلال ساعات الحر الشديدة، خاصة الأطفال وكبار السن، والسيدات الحوامل، وأصحاب الأمراض المزمنة، والحرص على السير في الظل، والإكثار من شرب المياه، وارتداء الملابس الفاتحة الخفيفة.
وأشار استشارى الحميات والأمراض المعدية، إلى أن الإجهاد الحراري هو اكتساب الجسم حرارة زيادة، دون فقدها بشكل متوازن، بفعل الرطوبة العالية، وتؤثر الحرارة المكتسبة على مدار اليوم، على المخ ودورة الجسم، وتابع أن من بين أعراض الإجهاد، عدم القدرة على التنفس، والضعف العضلي.
وأكد استشارى الحميات والأمراض المعدية أن يعتبر الإصابة بضربة شمس أكثر خطرا من الإصابة بفيروس كورونا، معقبا "إذا لم يتم التعامل بطريقة ممنهجة سليمة مع الإصابة ضربة الشمس، يمكن أن يفقد الانسان روحه". وأشار إلى أن الشخص الغارق أكثر خطرا من مصاب كورونا، وذلك لأن الشخص الذى يغرق أمامه دقائق لإنقاذه، ولكن الأمراض المعدية يوجد فرصة ومدى للتعامل معها.