عمرو سلامة يكشف عن الصورة الأولى لفيلم ”برا المنهج”
كشف المخرج عمرو سلامة، عن الصورة الأولى لفيلم "برا المنهج"، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب عمرو سلامة: "فيلم برا المنهج، أول صورة من تصوير فيلم برا المنهج، كتبت فكرة الفيلم لأول منذ عشر سنوات بالتمام".
وأضاف عمرو سلامة: “عدى السيناريو على مراحل كثيرة ومختلفة من التطوير، وكان دائما ينتظر الوقت المناسب ليخرج للناس”.
وتابع عمرو سلامة: “فيلم ذاتي وشخصي جدا، خرج من أعماق قلبي وذكرياتي وما أثر في تكويني كإنسان، وأيضا عام جدا حيث حاولنا جاهدا أن يلمس مشاعر الناس بقصة بها قدر من الكوميديا والدراما الإنسانية”.
وأكد عمرو سلامة: "الفيلم عن طفل يتيم لا يتوقف عن الكذب واللماضة يقتحم بجسارة بيت الأشباح المخيف ليجد بداخله عالم ورحلة وصديق ووسيلة ليحقق أهدافه الخبيثة والنميسة حبث أن الفيلم في مراحله الأخيرة وسيطرح قريبا وأخبار أكثر عنه ستطرح قريبا".
واختتم عمرو سلامة: "الفيلم من بطولة الطفل الموهوب جدا عمر شريف، والأساتذة ماجد الكدواني وروبي ودنيا ماهر والعديد من الأطفال ونجوم الشرف الكبار، والفيلم قصتي والسيناريو مشاركة بيني مع الكاتب والصديق خالد دياب وإنتاج شركة لاجوني للمنتجة شاهيناز العقاد".
ونشر المخرج عمرو سلامة تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام يعلن فيه عن قرب عرض عملين له مختلفين وهما فيلم «برا المنهج» ومسلسل «بيمبو».
وقال عمرو سلامة : «على مدار سنة ونصف، ولأول مرة أعمل على مشروعين بالتوازي وفي نفس الوقت، تجربة ضاغطة ومربكة ومهلكة.. مشروعان لا يشبهان بعضهما في أي شيء، لا الشكل ولا الموضوع ولا النوع ولا حتى وسيلة العرض.. وفيلم برا المنهج، إنتاج شركة لاجوني، بطولة الطفل عمر شريف والأساتذة ماجد الكدواني وروبي ولفيف من ضيوف الشرف والأطفال، تأليفي وتشارك معي في السيناريو الكاتب خالد دياب».
عمرو سلامة يدعم فيلم أميرة:
شارك المخرج عمرو سلامة صورة تجمعه بصديقه المخرج محمد دياب، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتب: “فخور بردود الأفعال حول فيلم (أميرة) للصديق والأخ المخرج محمد دياب، فيلم حاز على جوائز من مهرجان ڤينيسيا وعرضه العربي الأول كان اليوم في مهرجان الجونة، وأكرر ما قلته من أول مرة رأيت نسخة عمل في المونتاج، من أفضل الأفلام العربية التي رأيتها مؤخرا”.
وتابع: “الفرق بين الصورتين ١٣ أو ١٤ سنة، وتأملات عن كيف كانت هذه الرحلة غريبة ووعرة وفيها الكثير من الصداقة والنقاشات والجدل والدعم والعطاء وبها الكثير من الصعود والهبوط والخسائر والمكاسب والتخبط والإلهام والفرح والألم، واليوم نحسبه من أيام الفرح”.