المشلوح مغضوب علية من البابا شنوده ومش مننا ولا يمثلنا في مصر
صرح الانبا هشام بندلمون كاهن كنيسة الروم الأرثوذكس بمحافظة دمياط في أول رد رسمي من الكنيسة الأرثوذكس بمحافظة دمياط ، على تصريحات زكريا بطرس المسيئة للإسلام، حيث قال بندلمون ، إن زكريا بطرس تم انقطاع صلته بكافة الكنائس المصرية منذ أكثر من 18 عامًا.بسبب اساءتة الدائمة.
حتي مع افراد الكنائس التي كان يدخلها وزكريا بطرس هو قمص قبطي أرثوذكسي ولد في سنة 1934 م في شبين الكوم ثم نقل إلى طنطا ثم أرجع إلى كنيسة مار مرقص في القاهرة ثم عمل كاهناً في أستراليا سنة 1992 ثم عاد إلى مصر ثم عمل في برايتون بإنجلترا. ثم درس في كلية الآداب وحصل منها على ليسانس التاريخ.وهذا الشخص مغصوب عليه من الكنيسه اثناء تواجد البابا شنوده ولا احد من الكنيسة يقبل اعتداءه بالقول علي الرسول و الدين الاسلامي ولا احد من الاخوه المسيحين يقبل ابدا بإهانة الرسول واضاف بندلمون.
ده مشلوح من الخدمة من ايام البابا شنوده يعني تقريبا من حوالي ١٨ عاما
ومشلوح بمعنى سحب الرتبة الكنيسة منه ميقدرش يدخل كنيسة و يصلي بالناس أو يعمل أو ياخد قرار لاي حاجة تخص الكنيسة
و اي حد مسيحي هيبقى عارف ده و عارف أنه حتى لبس الكاهن ده مش من حقه يلبسه
و مفيش حاجة في دينا تقول إن لازم اهاجم أو أكفر شخص من دين تاني وناشد ابناء دمياط بوقف نشر صور زكريا بطرس ووقف السبب في المسيحية و المسيحين لأن احنا فعلا بنحبكم ومش مسؤولين عن رأى الأخ ده خالص
لانه لا يمت لنا بأي صلة للمسيحية وقال انتم تعرفون من هو بندلمون ولا فرق بين قبطي ومسلم بدمياط كلنا علي قلب رجل واحد
فانا دائما اشارككم المناسبات سواء في شهر رمضان المعظم او الاحتفال بالمولد النبوي الشريف الشهر الماضي وقمنا بتوزيع الحلوي بالشوارع والميادين
واشار إلى أن الكاهن السابق بطرس قدم طلبًا لتسوية معاشه من العمل في الكهنوت وقَبِل الطلب البابا شنوده الثالث بتاريخ 11 يناير 2003، ومنذ وقتها لم يعد تابعا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية أو يمارس فيها أي عمل من قريب أو بعيد ومن جانب اخر قام المئات من ابناء الاقباط بمحافظة دمياط بعمل
هاشتاج بعنوان عاقبوا زكريا بطرس عدو الاسلام ، موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وذلك للتعبير عن الغضب من القمص بطرس بشأن التصريحات المسيئة ضد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. حيث
غرد الرواد والنشطاء، معبرين عن سخطهم الشديد على إدعاءات زكريا الكاذبة عن نبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام.