رحيل توفيق الحكيم..مسيرته الأدبية فى عالم المسرح والرواية والقصة × 11معلومة
المفكر الكبير توفيق الحكيم أثرى المكتبة العربية بالعديد من الروايات والقصص والمقالات والسير والدراسات، واليوم تمر ذكرى رحيله، إذ رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 26 يوليو من عام 1987، ولهذا نستعرض عبر السطور المقبلة لمحة من حياته عبر مجموعة من النقاط.
ولد فى 9 أكتوبر 1898م.
عاصر توفيق الحكيم الحربين العالميتين 1914 – 1939.
عاصرعمالقة الأدب والموسيقى والشعر والمسرح وثورة 23 يوليو 52.
وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف حدثًا مهمًا فى الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بدايةً لنشوء تيار مسرحى عرف بالمسرح الذهنى.
وتعتبر روايته "عودة الروح" كلاسيكية خالدة حيث تنبأت بثورة الضباط الأحرار.
فى عام 1933 نشر أول مسرحية فلسفية للحكيم بعنوان "أهل الكهف" وهى قصة مستوحاة من القرآن.
مسرحيته "أهل الكهف" بداية للعديد من المسرحيات التى أصبحت أساسًا كلاسيكيًا للأدب العربى الحديث.
حصل على العديد من الجوائز والأوسمة منها : "قلادة الجمهورية من الرئيس جمال عبد الناصر وجائزة الدولة التقديرية".
من روايته: "عودة الروح، القصر المسحور مع (طه حسين)، يوميات نائب في الأرياف، عصفور من الشرق، أشعب، راقصة المعبد روايات قصيرة، حمار الحكيم، الرباط المقدس".
من قصصه:" عهد الشيطان قصص، سلطان الظلام قصص، عدالة وفن قصص، أرني الله، ليلة الزفاف".
من مسرحياته : "أهل الكهف، شهرزاد، براكسا أو مشكلة الحكم، بجماليون، سليمان الحكيم، الملك أوديب، مسرح المجتمع، الأيدي الناعمة" وغيرها الكثير، كما له عدد كبير من المقالات والدراسات والسير.