خلال إفتتاح ،المكتب العالمى للمحاماة والاستشارات القانونية والعقود
بالصور : المستشار محمد سليم .. نتوجة بخالص الشكر للرئيس السيسى بدعمة ومساندتة للمهندس على أبو القاسم
المستشار محمد سليم قضية المهندس على أبو القاسم .. كانت دافعاً ومعى شركائى لافتتاح المكتب العالمى للمحاماة والاستشارات القانونية والعقود.. ونتوجة بخالص الشكر للدولة المصرية وأجهزتها .. المخابرات العامة والامن الوطنى ووزارات الخارجية والعدل والهجرة والنائب العام والاسرة المالكة بالسعودية لدعمها للمواطن المصرى وحصولة على البراءة
وجة المستشار محمد سليم عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب السابق خالص الشكر والتقدير للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية لدعمة ومساندتة غير المسبوقة في تاريخ الرؤساء والملوك ، للمواطن الاسوانى المهندس على أبو القاسم ، والذى كان بالنسبة له خير سند وعون لعبور محنته على خير، والذى كان حكم علية بالمملكة العربية السعودية بالاعدام ، بتورطه بتهمة تهريب المخدرات للسعودية،حتى حصل على البراءة بعد 6 سنوات.
جاء ذلك خلال كلمتة بمناسبة إفتتاح ،المكتب العالمى للمحاماة والاستشارات القانونية والعقود تحت رئاستة وشركاة مساء الخميس الماضى بحضور كبار رجال الدولة في مقدمتهم رجل المهمات القومية الشاقة المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء السابق ، و مساعد رئيس الجمهورية للمشروعات القومية ،والدكتور على عبد العال رئيس مجلس النواب السابق ،و أستاذ القانون الدستوري والإداري في "جامعة عين شمس"، والسيد الشريف وكيل أول مجلس النواب السابق ونقيب الاشراف ، والنائب المستشار محمد الغول ، والنائب والاعلامى مصطفلى بكرى ، والنائبة نشوى رائف.
كما وجة " سليم " خالص الشكر والتقدير لجهاز المخابرات العامة ، والامن الوطنى ،ووزارت الخارجية والعدل والهجرة في لوقوفهم بجانب المواطن الاسوانى في قضيتة ، ونخص بالذكر النائب العام الذى ذهب بنفسة للجانب السعودى لاثبات براءة المواطن الاسوانى، أيضاً نتوجة بالشكر الى السفارة السعودية بمصر ، والاسرة المالكة السعودية وكل من تواصل معنا، حيث كنا وكلاء للمواطن الاسوانى للدفاع عنة ، في أشهر قضية إعدامية تخص مواطن مصري في السعودية .
وقال " سليم "أمام هذه القضية قد عملنا واجتهدنا، حتى أخذنا حكماً بالبراءة لمواطن مصري ،كان لدينا قناعة ويقين بأنة برئ ، كانت دافعاً لى وشركائى بالمكتب المستشار محمد صالح حسن المحامى بالنقض ، وعضو إتحاد المحامين العرب ومدير المكتب العالملى للمحاماة والاستشارات القانونية بدولة قطر ، والدكتور أبو الحمد حسن حامد المحامى بالنقض ، وعضو إتحاد المحامين العرب والمحكم القانوني الدولى، والمستشار لمجموعة من الشركات الدولية ، والمستشار شعبان الدردير المحامى بالنقض ، والعضو بمكتب " مازن كردى ، بجدة بالمملكة العربية السعودية، أن نسعى بإنشاء وإفتتاح المكتب العالمى للمحاماة والاستشارات القانونية والعقود، من أجل الدفاع عن أي مصري شريف بالخارج خاصة وإن لدينا شركاء بمنطقة الشرق الأوسط ،وأوربا، بخلاف الدول العربية .
وأضاف " سليم " لقد قمنا وزملائى المستشاريين بفتح المكتب العالمى للمحاماة ، من أجل الدفاع عن الشرفاء والمظلومين ، ومن نشعر أنهم أبرياء ، ومنهم من يعملون خارج البلاد ، ولن ندخر جهداً في الدفاع عن أي مصري بصفتى عضواً بالمكتب وزملائى بالسعودية وقطر والامارات والكويت والمكاتب الأخرى المنتشرة على المستوى الدولى
وقال " سليم " لقد أتخذنا هذه الخطوة بإففتاح هذا المكتب رغم علمنا بأن مهنة المحاماة من أشق المهن وأكثرها إرهاقاً للعقل والجسد، لأن رسالتها هي تحقيق العدالة، من خلال الوقوف إلى جانب المظلوم والأخذ بنصرة الضعيف والكف عن الظلم، والدفاع عن شرف الأفراد وحياتهم وحرياتهم وأموالهم، فالمحامي يكرس نفسه لخدمة الجمهور دون أن يكون عبداً لأحد، وقديماً قالوا في مهنة المحاماة «إذا وازنت بين عمل القاضي وعمل المحامي فهما في مجرى واحد، هو العدالة والحق»، فعمل المحامي يتطلب الابداع والتكوين والبحث، والقاضي لديه كفة الميزان والترجيح.، مشيراًالى إن أصحاب هذه المهنة لديهم رسالة ضماناتها التمسك بالقيم ومبادئ الشرف والاستقامة والنزاهة، لأنها تهدف إلى إعلاء سيادة القانون وأداء رسالة العدالة والدفاع عن الحق بكل أمانة، ،و باستقلالية تامة بعيداً عن أية ضغوط، والمحافظة على أسرار المهنة وأسرار موكليه في المقام الأول.
ونوة " سليم " في كلمتة أن مهنة المحاماة رسالة نبيلة ،وهى مهنة العظماء والزعماء ، ومنهم الزعيم خالد الذكر سعد زغلول ، وعبدالرحمن الرافعى ، محمد صبرى أبوعلم ،ومصطفى النحاس ، عبدالعزيز فهمى ، مكرم عبيد