بوابة الدولة
السبت 26 أبريل 2025 06:01 مـ 27 شوال 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
نيابة عن السيد الرئيس.. وزير الأوقاف يحضر جنازة البابا فرنسيس وسط حضور مكثف من ملوك ورؤساء العالم |صور شوبير: الأهلي مطالب بالفوز في كل مبارياته المتبقية بالدوري لهذا السبب رافينيا يرد على العرض الخيالي من الدوري السعودي فريدة خليل تحصد فضية كأس العالم للخماسي الحديث وملك اسماعيل فى المركز الرابع 15 سيارة إطفاء تكافح حريق مصنع ألعاب أطفال فى مدينة 6 أكتوبر وزير الإسكان يتفقد كومبوند ”مزارين” والممشى السياحى والمنطقة الترفيهية بالعلمين الجديدة الصحة العالمية: أوغندا تعلن انتهاء الإيبولا رغم تفشى سلالة السودان القاتلة ”صاحبة السعادة” يعيد عرض حلقة كريم محمود عبد العزيز الاثنين المقبل لهذا السبب من القديس بطرس لكنيسة سانتا ماريا.. روما تودع البابا فرانسيس بالدموع والتصفيق تشيلسي يحقق فوزا صعبا على إيفرتون 1-0 في الدوري الإنجليزي هل إسرائيل وراء انفجار ميناء إيران؟.. إعلام عبرى يكشف التفاصيل ”ديلى ميل”: النظام الغذائي كليمنجارو يطيل العمر ويقوى المناعة

الصحة العالمية: عام 2024 شهد 17 حالة تفشى لأمراض خطيرة

مدير عام الصحة العالمية
مدير عام الصحة العالمية

قالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها، إن تفشي فيروس ماربورج، وجدرى القرود، و سلالة جديدة من أنفلونزا الطيور (H5N1) في الآونة الأخيرة يشكل تذكيراً صارخاً بمدى ضعف العالم في مواجهة الأوبئة، ففي عام 2024 وحده، حدثت بالفعل 17 حالة تفشي لأمراض خطيرة، ويكشف كل تفشي جديد عن خطوط الصدع في بنية الوقاية من الأوبئة القائمة والاستعداد العالمي للاستجابة لتفشي الأمراض.

وفقًا لتقرير جديد صادر عن مجلس مراقبة الاستعداد العالمي، فإن مجموعة كبيرة من المخاطر تزيد من احتمالية ظهور أوبئة جديدة، يحدد التقرير، الذي تم إطلاقه في القمة العالمية للصحة في برلين، 15 محركًا رئيسيًا لخطر الأوبئة، مصنفة إلى 5 مجموعات مميزة: اجتماعية وتكنولوجية وبيئية واقتصادية وسياسية.

وقالت المنظمة، إن GPMB، التي تدعمها منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، تتعقب العوامل المسببة لخطر الأوبئة وتشرف على الاستعداد العالمي، ويؤكد التقرير على الحاجة الملحة إلى فهم مدى ضعف العالم في مواجهة التهديدات ويدعو إلى إعادة ضبط جذرية للنهج الجماعي للاستعداد للأوبئة.

ومن بين التهديدات الرئيسية التي تناولها التقرير انعدام الثقة بين البلدان وداخلها، وعدم المساواة، والزراعة المكثفة، واحتمال انتقال الأمراض من البشر إلى الحيوانات، كما يحدد التقرير مخاطر جديدة خارج العوامل الصحية التقليدية.

لقد مكّن الاتصال الرقمي العلماء من تسلسل وتبادل بيانات مسببات الأمراض بسرعة وتصميم الاستجابات بشكل أسرع من أي وقت مضى، ومع ذلك، فإن هذه البصمة الرقمية تجعل الأنظمة الصحية والمجتمعات معرضة للخطر، إن الهجمات الإلكترونية، وتهديدات الأمن البيولوجي المتزايدة، والانتشار السريع للمعلومات المضللة، كلها عوامل تزيد من خطر انتشار الأوبئة.
قالت جوي فومافي، الرئيسة المشاركة لمجلس مراقبة الأمراض المعدية ووزيرة الصحة السابقة في بوتسوانا: "لن ينتظرنا الوباء القادم لإتقان أنظمتنا، يتعين علينا الاستثمار الآن في أنظمة الرعاية الصحية الأولية المرنة والعادلة لتحمل تحديات الغد.
ويحدد التقرير العوامل المعقدة والمترابطة التي تشكل خطر الأوبئة، ومع ذلك، فإنه يؤكد أيضًا على أن الاستعداد لبناء المرونة في الاستجابة، وحماية المجتمع بشكل استباقي والاستثمار في الجهود التعاونية يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر ويعزز الاستعداد.

ولكي تحمي نفسها بفعالية، يتعين على جميع الدول أن تعمل على تعزيز أنظمتها الصحية، وإعطاء الأولوية للحماية الاجتماعية، وضمان توافر الخدمات الصحية الأساسية لجميع المجتمعات، وخاصة الأكثر ضعفا وحرماناً، ولا يشكل الناتج المحلي الإجمالي وحده مقياسا للقدرة على الصمود في مواجهة الجائحة.

وأضاف البيان، إنه يجب أن تتضمن الاستعدادات استراتيجيات تمتد عبر الواجهات الصحية البشرية والحيوانية والبيئية، ويدعو التقرير إلى زيادة التعاون بين القطاعات للتخفيف من المخاطر المرتبطة بالأوبئة، مع الاعتراف بأن صحة قطاع واحد مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بصحة القطاعات الأخرى.

وقالت كوليندا جرابار كيتاروفيتش، الرئيسة المشاركة للمجلس العالمي للاستجابة لحالات الطوارئ والرئيسة السابقة لكرواتيا: " إننا نملك فرصة ضيقة لإعادة التفكير في الاستعداد العالمي لتقييم المخاطر التي تمتد إلى ما هو أبعد من قطاع الصحة، ومعالجة بعضها بشكل أكثر استباقية، بطريقة تتكيف مع كل سياق.

وأضافت، إنه "يجب أن تحدد اليقظة والقدرة على التكيف والتعاون استعداداتنا الآن، بحيث تكون جزءًا لا يتجزأ من الاستجابة"، يقدم التقرير إطارًا لصناع السياسات لتكييف استراتيجيات الصحة الحالية وتعزيز التدابير الوقائية ضد الأوبئة المستقبلية، ويشمل هذا ضمان مراجعة خطط الوقاية والاستجابة بانتظام ومرونة كافية للاستجابة لجميع المواقف، موضحة، إنه لن يتبع الوباء القادم نفس مسار كورونا، وينبغي للدروس المستفادة من هذه التجربة أن توجه الاستعدادات ولكنها لا تحددها.

وقالت، إن القدرة على الصمود في حالات الطوارئ الصحية المستقبلية تتوقف على الاستثمار في البحث والتطوير، وتحسين التكنولوجيا، والبنية الأساسية الصحية العادلة، والفهم المعزز للطبيعة الديناميكية لجميع محركات مخاطر الأوبئة، وفي عالم اليوم المترابط، يتعين على المجتمع العالمي أن يتحمل المسؤولية الجماعية عن الوقاية من الأمراض والاستجابة لها، بدلاً من النظر إلى الاستعداد باعتباره نشاطًا فرديًا على مستوى الدول أو القطاعات.

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى23 أبريل 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.8986 50.9986
يورو 58.0499 58.1843
جنيه إسترلينى 67.6850 67.8435
فرنك سويسرى 61.9506 62.1025
100 ين يابانى 35.9251 35.9982
ريال سعودى 13.5690 13.5964
دينار كويتى 166.2104 166.5914
درهم اماراتى 13.8564 13.8855
اليوان الصينى 6.9825 6.9979

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5451 جنيه 5429 جنيه $106.57
سعر ذهب 22 4997 جنيه 4976 جنيه $97.69
سعر ذهب 21 4770 جنيه 4750 جنيه $93.25
سعر ذهب 18 4089 جنيه 4071 جنيه $79.93
سعر ذهب 14 3180 جنيه 3167 جنيه $62.17
سعر ذهب 12 2726 جنيه 2714 جنيه $53.28
سعر الأونصة 169559 جنيه 168848 جنيه $3314.66
الجنيه الذهب 38160 جنيه 38000 جنيه $745.98
الأونصة بالدولار 3314.66 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى