بوابة الدولة
الثلاثاء 4 مارس 2025 06:24 مـ 5 رمضان 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
أحمد أبو الغيط: القمة العربية بالقاهرة حدث هام فى تاريخ القضية الفلسطينية خبير أردنى: الرهان العربى على الخطة المصرية لمجابهة التهجير فيصل الشبول: الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة تحظى بتأييد عربى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس فى مرمى السهام الدرزية محافظ القاهرة يصدر حركة تغييرات محدودة بين رؤساء الاحياء الدعم السريع تستهدف سد مروى بالطائرات المسيرة.. وانقطاع الكهرباء بالولاية الشمالية محافظ كفر الشيخ يفتتح معرض “أهلاً رمضان” بمدينة الرياض بتخفيضات تصل إلى 35% المؤتمر يعقد اجتماعا بأمناء اللجان المتخصصة استعدادا للاستحقاقات الانتخابية القادمة حزب السادات يثمن كلمة الرئيس السيسى خلال القمة العربية ويدعو المجتمع الدولي إلى دعم الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة قلبي ومفتاحه الحلقة 4.. كيف يتصرف دياب مع محمود عزب بعد قراءة رسالته؟ شيخ الأزهر: معجزة السماء تدخلت فى صمود شعب فلسطين أمام التدمير الممنهج أمين الأمم المتحدة: حرب إسرائيل على غزة وصلت لمستوى غير مسبوق من الدمار

تعرف على أول من ابتدع ركلات الترجيح

ركلات الترجيح
ركلات الترجيح

كانت مباريات كرة القدم التي تنتهي بنتيجة التعادل في الوقت الأصلي والإضافي في ستينيات القرن الماضي، تحسم من خلال اللجوء للعب مباراة أخرى، أو إجراء قرعة واستخدام عملة معدنية لمعرفة الفائز.

ويرجع الفضل في ابتداع ضربات الترجيح قبل 50 عاما إلى عامل سابق بالمناجم يدعى كارل فالد من مدينة فرانكفورت الألمانية، حيث كان حكماً سابقاً وتوفي عام 2011 عن عمر يناهز 90 عاما.

وعن اختراعه الذي غير تاريخ كرة القدم، يقول فالد الذي اعتزل وهو في الـ 63 من عمره: "أشعر دائماً بأنني كنت على صواب. إنها الطريقة الوحيدة للخروج بنتيجة رياضية حقيقية. كل شيء آخر كان لا يمثل حلا واقعيا".

وأشار فالد إلى مباراة ليفربول الإنجليزي مع كولونيا الألماني في دور الثمانية لبطولة كأس أوروبا للأندية في عام 1965. فقد انتهت مباراتا الذهاب والإياب بالتعادل السلبي كما انتهت المباراة الفاصلة التي أقيمت على ملعب محايد بالتعادل 2/2 بعد الوقت الإضافي ولذلك استخدم الحكم عملة معدنية التي سقطت مستقيمة على الملعب الموحل بسبب الأمطار. وفي المرة الثانية لإلقاء العملة المعدنية، كان الفوز من نصيب فريق ليفربول.

وأثارت هذه الطريقة جدلا آنذاك، إذ اعتبرها البعض أنها أشبه بـ"اليانصيب"، وتدعو لإجراء التغيير.

وهذا ما دفع كارل فالد، الحكم الألماني السابق، إلى ابتكار فكرة جديدة لحسم الفائز في المباريات بطريقة مُنصفة أكثر، ليخرج بفكرة ركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة بنتيجة التعادل، عقب نهاية الوقت الأصلي والإضافي.

ولاقت فكرة كارل فالد اعتراضا في بداياتها، إذ تم رفضها عام 1970 من الاتحاد الألماني لكرة القدم، ولم يوافق الاتحاد عليها إلا بعد موافقة معظم مندوبي الاتحادات المتفرعة منه، ثم وافق الاتحاد الألماني عليها، ليسير على نهجه الاتحاد الأوروبي "يويفا"، قبل أن يتم اعتمادها دوليا من "فيفا".

وتم تطبيق قانون ركلات الترجيح في عام 1976، وكانت بطولة كأس أمم أوروبا التي أقيمت في ذات العام، أولى البطولات الكبرى التي شهدت الاعتماد على هذا القانون.

بينما كان مونديال إسبانيا عام 1982 هو المونديال الأول الذي شهد اللجوء لركلات الترجيح في المباريات الإقصائية.

ونجح منتخب ألمانيا في التأهل للمباراة النهائية بعد تغلبه على منتخب فرنسا بركلات الترجيح بنتيجة 4/5، عقب التعادل 3/3، في الدور نصف النهائي.

ومنذ مونديال إسبانيا 1982 وحتى مونديال روسيا 2018، حضرت ركلات الترجيح في المواجهة النهائية مرتان، إذ حسمت اللقب لصالح البرازيل على حساب إيطاليا في مونديال 1994، ولصالح إيطاليا على حساب فرنسا في مونديال 2006.

أكثر المستفيدين

يُعد منتخبا ألمانيا والأرجنتين أكثر المستفيدين من الركلات الترجيحية، طوال مشاركاتهما في كأس العالم.

فقد حسم "التانجو" 4 مباريات لصالحه من خلالها، وذلك في مرتين في مونديال 1990 ومرة في كل من 1998 و2014، فيما خسرت مرة واحدة في مونديال 2006

وتفوقت ألمانيا في 4 مباريات بفضل ركلات الترجيح، ذلك في 4 نسخ من المونديال: 1982 و1986 و1990 و2006.

تجدر الإشارة إلى أن ضربات الجزاء كعقوبة كانت موجودة من قبل ولكنها لم تكن في صورة ركلات ترجيح لحسم نتيجة المبارايات عن طريق لعب 5 لاعبين من كل فريق لـ 5 ركلات.

وكان وليام ماكرم حارس مرمى فريق ميلفورد إيفرتون، اقترح العقوبة، مستمدًا ذلك من قانون لعبة الركبي الصادر 1879، الذي ينص على تنفيذ ضربة الجزاء أمام المرمى على مسافة 1.8 متر.

سخر الكثيرون من فكرة الحارس الإيرلندي والتي اقترحها في عام 1890، ودارت أسئلة حول إمكانية أن يتواجه الحارس ولاعب بمفردهما "في مربع 18 مترا"، فمن المؤكد أن ذلك سهل لتسجيل هدف، على عكس الرمية الحرة التي من الصعب تحقيقها.

وطبقت العقوبة لأول مرة في موسم 1891-1892 في مختلف المسابقات.

ويعتبر اللاعب بيلي هيث، هو صاحب أول ركلة جزاء مسجلة في تاريخ كرة القدم حين كان يلعب لفريقه ويلفرهامبتون أمام نادي أكرينغتون على ملعب مولينو في تاريخ 14 سبتمبر عام 1891.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى04 مارس 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.5947 50.6947
يورو 53.2408 53.3511
جنيه إسترلينى 64.3818 64.5293
فرنك سويسرى 56.7906 56.9284
100 ين يابانى 34.0843 34.1540
ريال سعودى 13.4898 13.5172
دينار كويتى 163.8855 164.3158
درهم اماراتى 13.7748 13.8042
اليوان الصينى 6.9623 6.9770

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 4709 جنيه 4686 جنيه $93.73
سعر ذهب 22 4316 جنيه 4295 جنيه $85.92
سعر ذهب 21 4120 جنيه 4100 جنيه $82.01
سعر ذهب 18 3531 جنيه 3514 جنيه $70.29
سعر ذهب 14 2747 جنيه 2733 جنيه $54.67
سعر ذهب 12 2354 جنيه 2343 جنيه $46.86
سعر الأونصة 146453 جنيه 145742 جنيه $2915.20
الجنيه الذهب 32960 جنيه 32800 جنيه $656.08
الأونصة بالدولار 2915.20 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى