الكاتب الصحفي سمير دسوقى يكتب.. حكاية شعلة الرئيس
قولا واحداً أنها حكايه وطن بكل المقاييس وعندما نقول الحكاية
لابد وأن تكون لها بداية .
وبداية حكاية وطن منذ 10 سنوات مع الرقمية والتكنولوجيا
وغيرها ممن شاهدناة على مدار
هذة السنوات وخاصة عندما بدأ
المواطن عبد الفتاح السيسى يستشعر بحسة المصرى المغلف بالعسكرية بأن هناك خطرا يهدد الدولة المصرية بل والشعب المصرى وهنا كان لازما على هذا الحس المصرى أن يعلنها قولا واحدا لابد وأن تعود الريادة المصرية لأبنائها من الشرفاء بعد أن حاولت يد الإرهابية أن تنال منها ولكن هيهات بدأت شعلة السيسى تضىء فى الأفق حتى
بدأت الحكاية فى التطوير والانشاءات والبناء.
وكما قالها الرئيس السيسى لابد
من العرق والجهد ومن قبلهم الصبر حتى ننال المراد ونعيد
دولة مصرنا دولة المؤسسات.
وبدأت الشعلة تسير الشعبة وتضيء وتضيء تارة هنا وتارة أخرى هناك كل ذلك رغم انف انف الحاقدين والذين يعملون ليل نهار على إخماد هذة الشعلة
التى شعارها الكلاب تنبح والقافلة تسير نحو التقدم والرقى والازدهار على الرغم الصعاب التى تواجه الشعلة
من أشياء عديدة كارتفاع الأسعار
وغيرها إلا أن الشعلة تحاول قدر المستطاع بالصبر والتحدي محاربة هذة الاسعار وغيرها مثل كورونا إلا أن الشعلة تسير والعديد من المواطنين يقولون
نحن مع شعلة السيسى المصرية
الا أنهم ينظرون إلى ماذا سيكون لهم من الإنجازات جديدة الا إننا
نقول معا ياريس نحمل معك الشعلة للإستمرار ية نحو استكمال ما بداناة ورغم الصعاب
التى ستواجه الشعلة كما ذكرت اعلاة وقد تكون الصعاب أشد
من ذلك الا أننى اقول فلتسير
الشعلة بتوفيق من اللة اولا وصبر وجهد وعرق المصريين
ثانياً لتظل مصرنا دولة مؤسسات
وكيانات وإنجازات رغم انف انف أنف الإرهابية..
واخيرا رسالتى للجميع كما قال الرئيس فليهرع الجميع إلى الصناديق ليقولوا كلمتهم ويختاروا من يشاؤن وستظل مصرنا دائما تحيا وتحيا وتحيا
بفضل أبنائها الذين يقفون للارهابية بالمرصاد.