بسبب تويته له وصورة هتلر
علاء مبارك : يثير غضب وزير خارجية اسرائيل ويتهمه بالمتاجرة بالقضيه الفلسطينيه مثل اردوغان وخمائينى
برلمانى مصرى سابق معارض لمبارك يدافع عن علاء مبارك لشجاعته فى قول الحق
معركة دائرة الان على مواقع التواصل الاجتماعي بين وزير خارجية اسرائيل إيلي كوهين من ناحية وعلاء مبارك نجل الرئيس المصرى الراحل حسنى مبارك وبرلمانى مصرى سابق ونجل وزير مصرى راحل بسبب العدوان على غزة فجرها علاء مبارك نجل الرئيس المصرى الراحل حسنى مبارك بعد ان وضع صورة أدولف هتلرزعيم ألمانيا النازية مشيدا به قائلا ولا يوم من ايامك ومخاطبا الاسرائيليين وخاصة قادة اسرائيل قائلا لهم خلونا نحب هذا الرجل ولا يوم من ايامك مذكرهم بالمحرقة وافران الغاز وعقدة الهولوكست
ودخل على خط المعركة الفضائية البرلمانى المصرى السابق خالد حامد محمود نجل الوزير الراحل محمد حامد محمود رغم انه كان من المعارضين للرئيس مبارك ولكنه حيا شجاعة علاء مبارك محذرا الاسرائليين من رفض حل الدولتين
وهذة تفاصيل المعركة التى فجرها علاء مبارك
الجدير بالذكر إن المحرقة اليهودية أو الهولوكوست هي الإبادة الجماعية التي راح ضحيتها 6 ملايين من اليهود فترة الحرب العالمية الثانية (1939-1945) بسبب هويتهم العرقية والدينية على يد الحكم النازي في ألمانيا.
ودُبرت عمليات القتل من قبل الحزب النازي الألماني، بقيادة أدولف هتلر، الذي كان يستهدف اليهود بشكل رئيسي، لذا فالعدد الأكبر من ضحايا المحرقة كان من اليهود. وتشير الأرقام إلى أن 7 من كل 10 من اليهود في أوروبا قُتلوا بسبب هوياتهم.
الهولوكوست كانت مثالاً للإبادة الجماعية، التي تعني قتل مجموعة كبيرة من البشر، عادة بسبب إنتمائهم لجنسية أو عرق أو دين معين.
"ليلة الزجاج المكسور" ومقتل الملايين
شهد يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1938، ليلة من العنف الرهيب ضد الشعب اليهودي، سُميت بليلة الزجاج المكسور؛ بسبب كميات الزجاج المحطم التي غطت الشوارع إثر مداهمة محال ومتاجر اليهود. وشهدت تلك الليلة مقتل 91 يهودياً، واعتقال 30 ألفاً آخرين، وتدمير 267 معبداً يهودياً.
وفي الأول من سبتمبر عام 1939، غزت ألمانيا بولندا، ما أدى لاندلاع الحرب العالمية الثانية.
وأُجبر اليهود في بولندا على العيش في مناطق محددة تسمى الأحياء اليهودية، حيث عوملوا معاملة بالغة السوء كما قُتل الكثير منهم.
وفي أوائل الأربعينات، توصل النازيون إلى فكرة معسكرات الإبادة، التي أسموها "الحل النهائي"، للتخلص من السكان اليهود في أوروبا.
وبحلول نهاية عام 1941، أنشأ النازيون أول معسكر للإبادة في بولندا، تحت اسم "خيلمنو". كما أقيمت ستة معسكرات للإبادة في المناطق التي يسيطر عليها النازيون في بولندا، كان أكبرها معسكر أوشفيتز-بيركناو. إلى جانب معسكرات أخرى في بيلاروسيا وصربيا وأوكرانيا وكرواتيا، شهدت مقتل مئات الآلاف.