بوابة الدولة
الأربعاء 13 نوفمبر 2024 02:56 صـ 12 جمادى أول 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
تهنئة بعيد جوز الاعلامية الزملية فوزية والاعلامى حسين المصرى حصاد الرياضة المصرية اليوم الثلاثاء محافظ أسيوط يتفقد موقع انهيار مبنى سنترال بقرية بني شقير وتصدع 4 منازل محمد مراد: تريزيجيه يصاحب منتخب مصر فى رحلة الرأس الأخضر رغم غيابه للإيقاف محامى الجزيرى: اللاعب اتفق على جدولة المستحقات.. ولن يشكو الزمالك إلى فيفا إبراهيم عادل يقترب من المشاركة أساسيا فى لقاء مصر وكاب فيردى ”شيحة” استقبل بعثة منتخب الجزائر بالإسماعيلية للمشاركة في تصفيات شمال أفريقيا للشباب مواليد 2005 وزير الخارجية يلتقى رؤساء ”المقاولون” و”السويدى” المنفذان لسد تنزانيا دعاء سداد الديون وزوال الفقر.. ردده يرزقك الله رزقا واسعا من حيث لا تحتسب نتنياهو: هجوم إيرانى ثالث على إسرائيل سيؤدى ببساطة إلى شل اقتصاد طهران الأزهر والأوقاف والإفتاء يطلقون قافلة دعوية مكثفة لنشر الوعي الديني بشمال سيناء خطة كهربا لإقناع كولر بالعودة لتشكيل الأهلي بعد الأجندة الدولية

5 كتب عن تاريخ العنف على مر العصور.. تعرف عليها

مقامات العنف
مقامات العنف

تختلف أنواع الكتب والروايات الموجودة في الساحة الأدبية، حيث تتنوع بين أدب الرعب وأدب الرومانسية والخيال العلمي والغموض وغيرهم من الأنواع الأخرى، ومن بين أنواع الكتب، الكتب التي تحدث عن تاريخ العنف بمختلف العصور والأزمنة، وهو ما سنستعرضه لكم في السطور التالية.

يحمل غاندي حملةً شديدة على ثلاثِ طبقات من الناس: القُضاة والأطباء والمعلِّمين، فأمَّا هؤلاء فالسبب بَيِّن، وهو أنهم أنْسَوا الهنودَ لغتهم الخاصة وروحهم الخاص، وأنهم يحطُّون الناشئ من الوجهة القومية، وأنهم فوق ذلك لا يخاطبون إلا العقل، غافِلين عن القلب، مهمِلين الخُلق.

كان تاريخ البشرية حلقة متصلة من الصراع بين مَن يملك ومَن لا يملك، بين القوي والضعيف، بين الغاصب والمغصوب، فمنذ أن حاوَل "قابيل" انتزاعَ حق أخيه "هابيل"، لم يفتأ البشر يسيرون على نَهجه، ولكن "المهاتما غاندي" سطَّر بفِكره وأسلوب حياته طريقًا جديدًا للبشرية، مُؤثِرًا السلامَ على الحرب، والتسامحَ على العنف، والحب على الكُره، سيقف التاريخ كثيرًا أمام ذلك الرجل الذي قاتَل بسِلميَّته، وضحَّى بحياته في سبيلِ ألَّا يُراق دمُ إنسان، قُتل "غاندي"، ولكن حكمته ودروسه وفلسفته وأثَره لا يمكِن أن تُقتل؛ هكذا يبقى التاريخ وفيًّا لمَن ساهموا في استمراره بنقاء، وأضافوا إليه مساراتٍ جديدة.

يعتقد بعض علماء الاجتماع أنه كلما كانت الهياكل التي نتحرك فيها أكثر تعقيدًا، كان شعورنا بالانقياد أكبر، فنحن نسبح في تيار الأحداث ولا نستطيع تغيير ما لا نتحمله، يسمح الفرد للأمور التي لا يستطيع التأثير عليها بالحدوث ويقتضي بالحدود المفروضة عليه، فماذا يمكن أن يفعله إنسان ليس إلا ترس في صندوق تروس لا يديره أحد.

ثمّة خطٌّ فاصل تاريخياً بين الأجساد "الجديرة بأن تكون محميّة"، وبين تلك التي تجرّد من السلاح ومن حقّها بالحماية وتترك عزلاء، هذا التجريد المنهجي من السلاح يعيد السؤال حول مسألة اللجوء إلى العنف دفاعاً عن النفس عند كل حركة تحررية، عام 1685، حظر "القانون الأسود" أن يحمل "العبيد أي سلاح هجومي أو عصا غليظة"، وفي القرن التاسع عشر، منعت الدولة الاستعمارية السكانَ المحليين في الجزائر من حمل الأسلحة، فيما شرّعته للمستوطنين، أمّا اليوم، فحياة البعض باتت ضئيلة إلى حدّ يمكن فيه قتل مراهق بحجّة أنّه مصدر تهديد، تعيد إلزا دورلين إلى الذاكرة نشأة الدفاع السياسي عن النفس بوصفه ضرورة حيوية وصيرورة سياسية وإحدى ممارسات المقاومة، وتخلص إلى أن الأمر يتعلّق بإنتاج كائنات، كلما زادت قدرتها على الدفاع عن نفسها، عجّلت لقاءَ حتفها.

كيف يكون المتقون ورثة الفردوس، وهم حملة أثقال الخطيئة الأبدية؟! هذا الانفصام المريب، بين الورع والخطيئة، هو تجسيد صراع بالقوة بين حب لذة الحياة ومباهجها، وبين الارتعاد رهبة منها، تلك هي ازدواجية اللعنة التي حملت النفس البائسة أثقالها المُرّة، بيد أن الإنسان وقع من جرائها في تساؤلات جمة: من أنا؟ وإلى أين أنا؟، وهل أنا من يتعقب الخوف، أم هو الذي يتعقبني؟ من الحق أن كل الأشياء التي خافها الإنسان وسجد لها، كانت تأتي من جهالته بها، بل، من جهالته بنفسه، حتى شهوة الجمال خضعن للإخصاء، واعتبر "الأنا الحرماني الأعلى" أنه كلما ازدادت شهوة الجمال تأثيراً في الروح ازداد إثمها، مما جعل الجمال رجساً عظيماً، تلك هي شقوة (ثقافة التحريم) منذ بدء الزمن الأسطوري المقدس، أي حين أدرك ذلك الكائن جمال الخطيئة، فلم تتجرأ نفسه الخطاءة على البوح بما يخالجها، إلا أن معرفته بثقافة الإخصاء التي مورست عليه من خلال التجربة الحية، تؤكد بالقطع أن في نفسه حقيقة الجمال، وليس في الأشياء التي سجد لها، ولقد أدرك الإنسان أن الجمال الذي يجسدها ليس عشقاً لها، وإنما الإله المتجسد فيها جمالاً يُعشق، وتطلع إلى التخلص من عقدة البحث عن الشفقة وذل الإنفصام والخوف، وأيقن أن ماتهفو إليه الروح هو من تجليات القداسة.

الصخب والعنف" هي في رأي النقاد "رواية الروائيين"، تركيبها الفني، على صعوبته، معجزة من معجزات الخيال، وغاية فوكنر في هذه الرواية هي أن يصور انحلال أسرة آل كمبسن، ضمن الانحلال العام في "الجنوب" الذي يتألف من الولايات المتحدة التي انتعشت على زراعة القطن واستخدمت الزنوج رقيقاً إلى أن اندلعت نيران الحرب، وألغي الرق، وغزا الشمال الجنوب بوسائل شتى وتغيرت معالم الحياة فيه. وهذا التغير، بما فيه من انحطاط أو سموّ، من شهامة أو حقارة، وبما سبقه أو تلاه من جرائم وصراع وهتك أعراض، هو موضوع فوكنر.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى12 نوفمبر 2024

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 49.1664 49.2661
يورو 52.1705 52.2861
جنيه إسترلينى 63.0067 63.1739
فرنك سويسرى 55.7758 55.9270
100 ين يابانى 31.8952 31.9619
ريال سعودى 13.0870 13.1142
دينار كويتى 159.9167 160.3454
درهم اماراتى 13.3859 13.4134
اليوان الصينى 6.7984 6.8140

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 4143 جنيه 4120 جنيه $83.54
سعر ذهب 22 3798 جنيه 3777 جنيه $76.58
سعر ذهب 21 3625 جنيه 3605 جنيه $73.10
سعر ذهب 18 3107 جنيه 3090 جنيه $62.66
سعر ذهب 14 2417 جنيه 2403 جنيه $48.73
سعر ذهب 12 2071 جنيه 2060 جنيه $41.77
سعر الأونصة 128857 جنيه 128146 جنيه $2598.48
الجنيه الذهب 29000 جنيه 28840 جنيه $584.80
الأونصة بالدولار 2598.48 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى