بوابة الدولة
الأربعاء 16 أبريل 2025 08:35 مـ 17 شوال 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
التشكيل الرسمي لمواجهة بايرن ميونخ وإنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا محلية النواب تبحث خطة تطوير ورفع كفاءة الأسواق العشوائية حسين خضير: جولة الرئيس الخليجية تعكس قوة التحرك المصري لحماية الأمن العربي وتعزيز الشراكة الاقتصادية انقسام داخل إدارة ترامب بشأن توجيه ضربة لنووى إيران بسبب النفط.. التفاصيل في ذكرى ميلاده.. مراد عمار الشريعي يكشف عن ميراثه من والده خلى بالك فى المطبخ.. تعملى إيه لو تناثرت قطرات ليمون فى عينيك أثناء عصرها موعد مباراة ريال مدريد ضد أرسنال في دوري أبطال أوروبا والقناة الناقلة نيويورك تايمز تشيد بعظمة تصميم المتحف المصرى الكبير: يضاهى عظمة الأهرامات تحدث مرة كل 80 ألف حالة.. ما هى الولادة داخل الكيس؟ 1652 شهيدا و4391 مصابا منذ استئناف العدوان الإسرائيلى على غزة دراسة أمريكية توضح التقسيم المثالى لساعات ”اليوم السعيد” وزير الإسكان يختتم جولته بتفقد منطقة الأعمال المركزية والحي السكني الخامس R5 بالعاصمة الإدارية

بيان الخارجية الايرانيةردا علي ترامب..”شعبنا يرفض المفاوضات تحت الضغط”وانتم الراعي والداعم لانتشار الإرهاب

وزارة الخارجية  الايرانية
وزارة الخارجية الايرانية

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، ردا على مذكرة الرئيس الأميركي للأمن القومي، أن إيران ترفض المفاوضات تحت الضغط، وقالت: "إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في سياق نهجها المبدئي، دعمت دائما إيجاد الحلول الدبلوماسية لمختلف القضايا، بما في ذلك القضية النووية، وأثبتت خلال العقدين الماضيين التزامها بالدبلوماسية

وكان الرئيس الامريكي قد وقع علي في 4 فبراير 2025، على "مذكرة رئاسية" التي أمر فيها بإحياء سياسة "الضغط الأقصى" الفاشلة ضد الشعب الإيراني، تزعم الحكومة الأميركية أنها تعيد إحياء سياسة الضغوط القصوى، لكن هذه السياسة لم تتوقف أبدا كي تعود اليوم. ولم ترفع الإدارة الأميركية السابقة أياً من العقوبات التي فرضت في الماضي، وباعترافها أضافت مئات العقوبات إلى العقوبات السابقة.

لقد أظهرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية أنها ترد على الضغوط القصوى بأقصى قدر من المقاومة، وتؤمن إيمانا راسخا بأنه لا ينبغي لأي دولة أن تخضع لضغوط غير عادلة وعقوبات غير قانونية.

واضاف البيان، تحدث الرئيس الأميركي خلال توقيعه على الوثيقة المذكورة عن استعداده للتفاوض والتوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن القضية النووية، في حين وضعت الوثيقة التي أحيت سياسة "الضغوط القصوى"، وفق تصريح رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية ،على جدول الأعمال لكل المؤامرات الممكنة لمواجهة إيران وتكثيف الضغوط على الشعب الإيراني.

وتابع البيان، إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، "استمراراً لنهجها المبدئي"، دعمت دائماً إيجاد الحلول الدبلوماسية لمختلف القضايا، بما في ذلك القضية النووية، وأثبتت خلال العقدين الماضيين التزامها بالدبلوماسية والحلول الناجمة عنها. وفي الوقت نفسه، يثبت الماضي التاريخي أن الشعب الإيراني لن يقبل أبدا بالمفاوضات تحت الضغط، وأن الشروط أحادية الجانب المتمثلة في الترهيب والتهديد ضد الجمهورية الإسلامية لم ولن تكون ذات جدوى. إن إصدار أمر تصعيد الضغوط ضد الشعب الإيراني والتعبير في الوقت ذاته عن الرغبة في الحوار والاتفاق يشير فقط إلى استمرار النهج المنافق الذي كان منذ فترة طويلة على جدول أعمال الحكومات الأمريكية تجاه إيران. إن إصرار واشنطن على هذا النهج المزدوج لا يساعد في حل القضايا ، بل إنه يعمق أيضا عدم الثقة في النوايا والسياسات الأميركية.

واردف بيان الخارجية الايرانية، أعربت الحكومة الأميركية عن استعدادها للتحدث والتوصل إلى اتفاق مع إيران في ظل فشلها المتكرر في التمسك بالتزاماتها، وخاصة فيما يتصل بالاتفاق النووي الذي أقره مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم يتحدث الرئيس الاميركي عن الحوار والتفاوض، والذي أمر الولايات المتحدة بالانسحاب منه من جانب واحد في عام 2018 وطبق أشد الضغوط على الشعب الإيراني، وتم اتخاذ هذا القرار على الرغم من شهادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران ملتزمة بشكل كامل بالتزاماتها النووية واسعة النطاق.

على مدى السنوات الأربع الماضية، ورغم المحادثات المكثفة لإحياء الاتفاق النووي، فإن واشنطن، على الرغم من التعبير عن رغبتها اللفظية في العودة إلى هذا الاتفاق، لم تكن راغبة قط في العودة إلى التزاماتها بموجب الاتفاق ورفع العقوبات المفروضة على الشعب الإيراني. وفي كل مرة، استخدمت بعض الأعذار لمنع مفاوضات إحياء الاتفاق النووي من الوصول إلى نتيجة نهائية. وفي واقع الأمر، يمكن وصف تجربة الاتفاق النووي بأنها انعكاس كامل للسلوك المزدوج الذي تنتهجه أميركا تجاه إيران.

إن تاريخ سلوك الحكومة الأميركية تجاه الحكومة والشعب الإيراني العظيم محفوف بعدم الثقة الناجم عن استمرار النهج المتغطرس المتمثل في التهديد والتخويف، والتدخلات المتكررة في الشؤون الداخلية، والتعدي على الموارد والثروات الوطنية تحت عناوين مختلفة، وحرمان الشعب الإيراني من فرص التجارة التقليدية من خلال العقوبات، وفرض الحرب، واللجوء إلى جميع أنواع وأشكال الإرهاب، وخاصة الإرهاب الاقتصادي، والأعمال المغامرة، والعديد من الحالات اللاإنسانية والظالمة الأخرى.

وتنفيذ عملية اغتيال البطل الوطني لمكافحة الإرهاب، الشهيد القائد "سليماني"، وفرض العقوبات خارج الحدود الإقليمية والاستهداف واسع النطاق للمواطنين الإيرانيين من خلال هذه العقوبات.

واردف: على الرغم من ادعائها بمحاربة الإرهاب، فإن الولايات المتحدة في واقع الأمر كانت الراعي والداعم لانتشار الإرهاب وعدم الاستقرار في منطقة غرب آسيا. وكما اعترف الرئيس الأميركي الحالي مراراً وتكراراً، فإن الحملات العسكرية الأميركية في المنطقة تحت ذريعة الحرب ضد "الإرهاب"، سواء في العراق أو أفغانستان، لم تحقق شيئاً سوى عدم الاستقرار ونمو الجماعات الإرهابية.

وتابع: يجب على أميركا، ليس كمدعية بل كمدعى عليها، أن تجيب على السؤال: من كان مسؤولا عن تشكيل الجماعات الإرهابية وتوفير الموارد المالية والأسلحة للجماعات الخطيرة مثل القاعدة وداعش والنصرة على مدى العقود الماضية؟ لقد أظهرت الولايات المتحدة أنها تعتبر الجماعات الإرهابية أداة لتحقيق أهداف سياستها ضد دول العالم، بما في ذلك دول المنطقة.

وقال البيان، إن وصف دعم الشعب الإيراني لجماعات المقاومة والدول الإسلامية في المنطقة بأنه "دعم للإرهاب" لا يغير من حقيقة الوضع. إن اتهام الجمهورية الإسلامية الإيرانية هو محاولة عقيمة لتبرئة الكيان الصهيوني من المسؤولية وتهرب أميركا من مسؤوليتها في دعم جرائم هذا الكيان بشكل شامل ومطلق.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى16 أبريل 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 51.0503 51.1503
يورو 57.9472 58.0658
جنيه إسترلينى 67.6978 67.8560
فرنك سويسرى 62.6000 62.7611
100 ين يابانى 35.7871 35.8673
ريال سعودى 13.6043 13.6317
دينار كويتى 166.4340 166.8688
درهم اماراتى 13.8977 13.9268
اليوان الصينى 6.9865 7.0016

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5451 جنيه 5417 جنيه $107.04
سعر ذهب 22 4997 جنيه 4966 جنيه $98.12
سعر ذهب 21 4770 جنيه 4740 جنيه $93.66
سعر ذهب 18 4089 جنيه 4063 جنيه $80.28
سعر ذهب 14 3180 جنيه 3160 جنيه $62.44
سعر ذهب 12 2726 جنيه 2709 جنيه $53.52
سعر الأونصة 169559 جنيه 168492 جنيه $3329.34
الجنيه الذهب 38160 جنيه 37920 جنيه $749.28
الأونصة بالدولار 3329.34 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى