فرج عامر : السيسى كان حاسما فى انتقاداته الحادة للامم المتحدة من على منبرها
كتب عبد الجواد على
وجه النائب محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب التحية والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي على انتقادته الحاسمة والواضحة للأمم المتحدة والمنظومة الدولية والتي قال فيها الرئيس السيسى امام العالم ومن على منبر المنظمة الاممية إنه يجب الاعتراف بوجود خلل يعتري أداء الامم المتحدة ويلقي الكثير من الظلال على مصداقيتها لدى كثير من الشعوب، خاصة في المنطقتين العربية والأفريقية اللتين تعيش مصر في قلبيهما
وقال " عامر " فى بيان له اصدره منذ قليل ان الرئيس السيسى قال وبالنص : "كيف نلوم عربياً يتساءل عن مصداقية الأمم المتحدة وما تمثله من قيم في وقت تواجه فيه منطقته مخاطر التفكك وانهيار الدولة الوطنية لصالح موجة إرهابية وصراعات طائفية ومذهبية " انما هو دليل قاطع على عجز المنظمة الأممية فى مواجهة مثل هذه المشكلات مؤكدا ان الرئيس السيسى انتقد تعامل الأمم المتحدة مع الأزمة الليبية عندما قال وبالنص ايضا "ولا يجب أن ننسى أن عاما قد مر منذ تبني مبادرة الأمم المتحدة للمعالجة الشاملة للأزمة الليبية دون تحقيق تقدم في تنفيذها، وهو ما يستوجب منا تجديد التزامنا بالحل السياسي كما تضمنته عناصر تلك المبادرة، بصورة غير منقوصة، فلا مجال لحلول جزئية في ليبيا"
وأكد النائب محمد فرج عامر ان هذه الكلمات من الرئيس السيسى دليل ايضا على عدم مصداقية الامم المتحدة فى حل الازمة الليبية وقال ان الرئيس السيسى انتقد ايضا أداء المنظمة الدولية في حل مشكلات قارة إفريقيا في جنوب السودان ومالي وإفريقيا الوسطى اضافة الى تأكيد الرئيس السيسى من منبر الامم المتحدة أن القضية الفلسطينية تقف دليلاً على عجز النظام الدولي عن إيجاد الحل العادل المستند إلى الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة، والذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية
واكد النائب محمد فرج عامر ان هذه الانتقادات الحادة للرئيس السيسى للامم المتحدة ومن عقر دارها ومن على منبرها يؤكد للعالم كله مصداقية الرئيس السيسى وشجاعته وقدرته على التعبير الحقيقى عن الرأى العام المصرى والعربى والافريقى ودليل على قوة مصر عربيا وافريقيا واقليميا ودوليا مؤكدا انه ان الاوان لتغيير سياسات منظمة الامم المتحدة تجاه جميع القضايا الدولية والاقليمية وبما يكفل التدخل السريع والعادل من الامم المتحدة لحل الأزمات والمشكلات الاقليمية والدولية للحفاظ على مصداقيتها وعلى الامن والسلم الدوليين
وجه النائب محمد فرج عامر رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب التحية والتقدير للرئيس عبدالفتاح السيسي على انتقادته الحاسمة والواضحة للأمم المتحدة والمنظومة الدولية والتي قال فيها الرئيس السيسى امام العالم ومن على منبر المنظمة الاممية إنه يجب الاعتراف بوجود خلل يعتري أداء الامم المتحدة ويلقي الكثير من الظلال على مصداقيتها لدى كثير من الشعوب، خاصة في المنطقتين العربية والأفريقية اللتين تعيش مصر في قلبيهما
وقال " عامر " فى بيان له اصدره منذ قليل ان الرئيس السيسى قال وبالنص : "كيف نلوم عربياً يتساءل عن مصداقية الأمم المتحدة وما تمثله من قيم في وقت تواجه فيه منطقته مخاطر التفكك وانهيار الدولة الوطنية لصالح موجة إرهابية وصراعات طائفية ومذهبية " انما هو دليل قاطع على عجز المنظمة الأممية فى مواجهة مثل هذه المشكلات مؤكدا ان الرئيس السيسى انتقد تعامل الأمم المتحدة مع الأزمة الليبية عندما قال وبالنص ايضا "ولا يجب أن ننسى أن عاما قد مر منذ تبني مبادرة الأمم المتحدة للمعالجة الشاملة للأزمة الليبية دون تحقيق تقدم في تنفيذها، وهو ما يستوجب منا تجديد التزامنا بالحل السياسي كما تضمنته عناصر تلك المبادرة، بصورة غير منقوصة، فلا مجال لحلول جزئية في ليبيا"
وأكد النائب محمد فرج عامر ان هذه الكلمات من الرئيس السيسى دليل ايضا على عدم مصداقية الامم المتحدة فى حل الازمة الليبية وقال ان الرئيس السيسى انتقد ايضا أداء المنظمة الدولية في حل مشكلات قارة إفريقيا في جنوب السودان ومالي وإفريقيا الوسطى اضافة الى تأكيد الرئيس السيسى من منبر الامم المتحدة أن القضية الفلسطينية تقف دليلاً على عجز النظام الدولي عن إيجاد الحل العادل المستند إلى الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة، والذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية
واكد النائب محمد فرج عامر ان هذه الانتقادات الحادة للرئيس السيسى للامم المتحدة ومن عقر دارها ومن على منبرها يؤكد للعالم كله مصداقية الرئيس السيسى وشجاعته وقدرته على التعبير الحقيقى عن الرأى العام المصرى والعربى والافريقى ودليل على قوة مصر عربيا وافريقيا واقليميا ودوليا مؤكدا انه ان الاوان لتغيير سياسات منظمة الامم المتحدة تجاه جميع القضايا الدولية والاقليمية وبما يكفل التدخل السريع والعادل من الامم المتحدة لحل الأزمات والمشكلات الاقليمية والدولية للحفاظ على مصداقيتها وعلى الامن والسلم الدوليين