مجلس الشيوخ الروسي يصف خطاب السيسي بالتاريخي
كتب- احمد يوسف:
وصف مستشار نائب رئيس مجلس الشيوخ الروسي، الخطاب الذي ألقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أمام الفيدرالية الروسية بـ "التاريخي " معلقا " أول مرة رئيس دولة أخرى يلقي كلمة امام فيدرالية روسيا"
وأضاف ، في تصريحات خاصة لفضائية "إكسترا نيوز" ، أن مصر ممتعة جدا حيث إنه قام بزيارتها كثيرا بحكم عمله بها، مشيدا بالجهود العظيمة التي تبذلها مصر في مجال مكافحة الإرهاب
وأكد أنه سيكون هناك تطور سريع في زيادة عدد السياح الروسيين لمصر في المستقبل القريب.
وكان قد ألقى الرئيس السيسى، اليوم الثلاثاء، كلمة أمام مجلس الفيدرالية الروسى، وهي المرة الأولى التى يلقى فيها رئيس دولة أجنبية كلمة أمام المجلس الروسي، وهو الغرفة الأعلى فى البرلمان الروسى، وله سلطة التصديق على القوانين والمعاهدات والاتفاقيات، بالإضافة إلى منح الرئيس سلطة التدخل الخارجى.
وأكد السيسي خلال كلمته، أن روسيا ستظل الصديق الوفي، الذي يمكن دائمًا الاعتماد عليه، لا سيما في ظل تقارب الرؤى والدعم المتبادل في مختلف المحافل الدولية، وأن الباب سيبقى مفتوحًا أمام المستثمر الروسي، للاستفادة من المميزات الكبيرة، التي تتيحها السوق المصرية، كبوابة تجارية واستثمارية ضخمة، للعديد من الدول الأفريقية والعربية والآسيوية.
وصف مستشار نائب رئيس مجلس الشيوخ الروسي، الخطاب الذي ألقاه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أمام الفيدرالية الروسية بـ "التاريخي " معلقا " أول مرة رئيس دولة أخرى يلقي كلمة امام فيدرالية روسيا"
وأضاف ، في تصريحات خاصة لفضائية "إكسترا نيوز" ، أن مصر ممتعة جدا حيث إنه قام بزيارتها كثيرا بحكم عمله بها، مشيدا بالجهود العظيمة التي تبذلها مصر في مجال مكافحة الإرهاب
وأكد أنه سيكون هناك تطور سريع في زيادة عدد السياح الروسيين لمصر في المستقبل القريب.
وكان قد ألقى الرئيس السيسى، اليوم الثلاثاء، كلمة أمام مجلس الفيدرالية الروسى، وهي المرة الأولى التى يلقى فيها رئيس دولة أجنبية كلمة أمام المجلس الروسي، وهو الغرفة الأعلى فى البرلمان الروسى، وله سلطة التصديق على القوانين والمعاهدات والاتفاقيات، بالإضافة إلى منح الرئيس سلطة التدخل الخارجى.
وأكد السيسي خلال كلمته، أن روسيا ستظل الصديق الوفي، الذي يمكن دائمًا الاعتماد عليه، لا سيما في ظل تقارب الرؤى والدعم المتبادل في مختلف المحافل الدولية، وأن الباب سيبقى مفتوحًا أمام المستثمر الروسي، للاستفادة من المميزات الكبيرة، التي تتيحها السوق المصرية، كبوابة تجارية واستثمارية ضخمة، للعديد من الدول الأفريقية والعربية والآسيوية.