محمد غنيم يطالب بشن حملات دعائية لترشيد استهلاك المياه
كتب-محمد العدس وعوض العدوي
اكد نور الشيخ امين شباب حزب الحرمة الوطنية انه لابد من الاهتمام بجميع توصيات منتدي شباب العالم وليس توصية بعينها لانها جميعها تستحق الدراسة وخاصة تبني الدولة مبدا الحياة ومكافحة الارهاب مؤكدا ان هذا حق اصيل للمدنيين من خلال التوعية .
امام الدكتور محمد غنيم فاكد على ضرورة ارسال كشف الى الأكاديمية الوطنية للتدريب بوجود مجموعة من اتحاد شباب الاحزاب للالتحاق بالتدريب ، علاوة على دارسة التوصية الخاصة يالامن المائي من خلال حملات توعية ودعائية لترشيد استهلاك المياه ، وإيجاد حلول للتغلب على التغيرات المناخية والأمن المائي، ومحاولة الحفاظ على البيئة، والمساهمة في مواجهة التغير المناخي عن طريق الدعم المادي واللوجستي والمعنوي، وتوعية الشباب بمخاطر التغير المناخي وإهدار المياه ،وما سيعود على العالم مستقبلًا إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه.
وقال " غنيم " من هنا ومن داخل إجتماعنا اليوم ، لابد أن نوجة تحذيراً بضرورة اليقظة من خطورة عدم ترشيد المياة، حتى لا نفاجئ «يبوم الصفر المائى» الذى يفاجأ فيه المواطنون بالاستيقاظ صباحا فلا يجدون قطرة واحدة من المياه لغسل وجوههم كما حدث بمدينة كيب تاون الجنوب إفريقية وهو ما يمكن ان يتكرر ما لم يتم تقنين وترشيد استخدامات المياه فى جميع الاغراض الزراعية والصناعية و مياه الشرب خاصة ان هناك 11 دولة على وشك التعرض لنفس الصدمة، من بينها مصر.
اكد نور الشيخ امين شباب حزب الحرمة الوطنية انه لابد من الاهتمام بجميع توصيات منتدي شباب العالم وليس توصية بعينها لانها جميعها تستحق الدراسة وخاصة تبني الدولة مبدا الحياة ومكافحة الارهاب مؤكدا ان هذا حق اصيل للمدنيين من خلال التوعية .
امام الدكتور محمد غنيم فاكد على ضرورة ارسال كشف الى الأكاديمية الوطنية للتدريب بوجود مجموعة من اتحاد شباب الاحزاب للالتحاق بالتدريب ، علاوة على دارسة التوصية الخاصة يالامن المائي من خلال حملات توعية ودعائية لترشيد استهلاك المياه ، وإيجاد حلول للتغلب على التغيرات المناخية والأمن المائي، ومحاولة الحفاظ على البيئة، والمساهمة في مواجهة التغير المناخي عن طريق الدعم المادي واللوجستي والمعنوي، وتوعية الشباب بمخاطر التغير المناخي وإهدار المياه ،وما سيعود على العالم مستقبلًا إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه.
وقال " غنيم " من هنا ومن داخل إجتماعنا اليوم ، لابد أن نوجة تحذيراً بضرورة اليقظة من خطورة عدم ترشيد المياة، حتى لا نفاجئ «يبوم الصفر المائى» الذى يفاجأ فيه المواطنون بالاستيقاظ صباحا فلا يجدون قطرة واحدة من المياه لغسل وجوههم كما حدث بمدينة كيب تاون الجنوب إفريقية وهو ما يمكن ان يتكرر ما لم يتم تقنين وترشيد استخدامات المياه فى جميع الاغراض الزراعية والصناعية و مياه الشرب خاصة ان هناك 11 دولة على وشك التعرض لنفس الصدمة، من بينها مصر.