”التعليم” تصدر كتابًا دوريًا بشأن إجراءات الاستعداد للعام الدراسي الجديد 2022/2023
في ضوء سعي الوزارة الدائم لتوفير منظومة تعليمية متميزة؛ قائمة على ضمان الجودة، والتي من شأنها تحقيق أهداف التنمية المستدامة، أصدر الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى كتابًا دوريًا بشأن إجراءات الاستعداد للعام الدراسي الجديد 2022/2023؛ حرصًا على تكامل كافة الجهود التي تبذلها الوزارة؛ لتهيئة المناخ المناسب، والجيد، والآمن، والصحي لأبنائنا الطلاب، جنبًا إلى جنب مع السادة المعلمين؛ لتحقيق عام دراسي جديد منضبط وآمن.
ونص الكتاب الدوري على أنه يتعين على كافـة المديريات والإدارات التعليمية والمدارس اتخاذ كافة الإجـراءات المتعارف عليها، والمتعلقة بالعام الدراسي الجديد، والتنبيه بالالتزام مشددًا بما يلي:
فيما يخص شئون المعلمين والطلاب، أكد الكتاب الدوري على اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحقيق الاشتراطات الصحية، والوقائية، حفاظًا على سلامة الطلاب بالمدارس، وتعزيز الاهتمام بتنمية شخصية الطلاب مع تعزيزالاهتمام بالجوانب السلوكية، والشخصية لهم، ورصد نقاط التميز، وتشخيص جوانب الضعف، والعمل على علاجها، بالإضافة إلى تعزيز الاهتمام بتقييم ميول واتجاهات الطلاب، وتوفيركافة السبل التي تجذب الطالب للمدرسة، وتشجيع المعلمين على إكساب الطلاب مهارات التفكير الناقد، والابتكاري، والإبداعي، وخلق ثقافة العمل بروح الفريق، داخل المدارس، والمؤسسات التعليمية، بما يضمن خلق أجيال واعية، ومتميزة، ومواكبة لمتطلبات العصر الراهن، ومؤهلة للتعامل مع تحديات المستقبل.
كما أكد الكتاب الدوري على ضرورة العمل على تهيئة مناخ صحي وآمن للسادة المعلمين، والحفاظ على حقوقهم، وتوفير بيئة عمل مناسبة؛ تتميز بالاحترام والتقدير، وتليق بمكانتهم المتميزة، وتضمن أداءهم لرسالتهم السامية على الوجه الأمثل.
ونص الكتاب الدوري على ضرورة عقد لقاءات دورية بين مديري المديريات، والإدارات والمدارس مع أولياء الأمور، يتم من خلالها الاستماع إلى مقترحاتهم، وآرائهم، ووجهات نظرهم، فيما يتعلق بالجهود المبذولة؛ لتطوير المنظومة التعليمية، بالإضافة إلى التأكيد على الاهتمام بالفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة (من الطلاب، والمعلمين، والإداريين)، والعمل على تـوفير كافة سبل الرعاية لهم، وعقد لقاءات دورية شهرية معهـم، واتخـاذ كافة الإجراءات؛ لتذليل أيـة صعوبات، أو معوقات، فضلًا عن الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، والتأكيد على أهميتها في عملية إعداد الأطفال للتعلم، والتي في ضوئها يحظر تكليف الأطفال في هذه المرحلة العمرية بواجبات منزلية، بالإضافة إلى تفعيل دور مجموعات التقوية المدرسية بمراحل التعليم المختلفة، بما يضمن استمرار الطلاب في العملية التعليمية، لمكافحـة ظاهرة الدروس الخصوصية وتخفيف العبء عن كاهل أولياء الأمور.
وبشأن دمج التكنولوجيا والأنشطة، بكافة أنواعها في العملية التعليمية، نص الكتاب الدوري على توظيف القنوات التعليمية "مدرستنا (۱، ۲، ۳)" في خدمة وإثراء العملية التعليمية بمختلف مراحل التعليم قبل الجامعي، بدءًا من الصف الرابع الابتدائي، حتى الصف الثالث الثانوي العام، وذلك لجميع المواد الأساسية بالمدارس الرسمية والرسمية لغات؛ وتحديد يوم كامل لممارسة الأنشطة لكل صف دراسي على حدة، ودون التأثير على خطة توزيع المنهج، ومن ثم المساهمة في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.
وأكد الكتاب الدوري على تفعيل استخدام السبورات الذكية بجميع المدارس، وتحميل جميع المناهج الإلكترونية والتفاعلية من الموقع الإلكتروني الخاص بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك على الموقع الإلكتروني لكل مديرية تعليمية، لإتاحتها للطلاب، بالإضافة إلى توظيف مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بكل مدرسة؛ لتسهيل عملية التواصل، فيما بينها وبين أولياء الأمور والطلاب، والرد على كافة استفساراتهم ومقترحاتهم.
أما بشأن المبنى والتجهيزات، والكتب، والمناهج الدراسية، أشار الكتاب الدوري إلى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة؛ للحفاظ على نظافة المدارس من الداخل والخارج، والتوسع في المساحات الخضراء، والتأكيد على صيانة المعامل، والورش، وكافة التجهيزات، والمعدات الفنية، والتأكد من صلاحيتها للعمل لتدريب الطلاب عليها، والتأكد من استلام الطلاب للكتب المدرسية، والتوجيه نحو تحميل النسخة الإلكترونية منها، وكذلك البرامج الدراسية المطورة للتعليم الفني؛ لضمان توافرها لكافة الطلاب.
وبالنسبة لإجراءات ضبط العملية التعليمية وسير الدراسة داخل المدارس، أكد الكتاب الدوري على مكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية، وبذل كافة الجهود الممكنة لمحاربتها، تمهيدًا للقضاء عليها، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين، بالإضافة إلى التأكيد على تسجيل غياب الطلاب إلكترونيًا للمراحل التعليمية المتاح لها ذلك، وبالسجلات المخصصة لذلك أولاً بأول، وإخطار أولياء الأمور بصفة دورية بموقف غياب أبنائهم، بالإضافة إلى التأكيد على غرس قيم المواطنة، والانتماء والولاء للوطن، وضرورة الالتزام بتحية العلم، وأن تكون الحصة الأولى لكل المراحل عن المشروعات القومية والولاء والانتماء، وتنظيم رحلات مدرسية لزيارة المشروعات القومية للدولة المصرية، والأماكن السياحية، وكذا التأكيد على مكافحة ظاهرة التنمر بمختلف أشكالها، والالتزام بلائحة الانضباط المدرسي، وحظر استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب.
كما نص الكتاب الدوري على الالتزام بالزي المدرسي الموحد، مع عدم إجبار الطلاب على شرائه من أماكن بعينها، فضلًا عن متابعة التزام المدارس الخاصة، والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصـة (الدولية) بالرسوم الدراسية القانونية، والكثافات المقررة، وتدريس المواد القومية، وكذا متابعة التزام كافة المنشآت التعليمية بتنفيذ تعليمات الأمن المستدامة؛ بما يضمن الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب. وتعزيز الاهتمام بتنمية شخصية الطلاب مع تعزيزالاهتمام بالجوانب السلوكية، والشخصية لهم، ورصد نقاط التميز، وتشخيص جوانب الضعف، والعمل على علاجها، بالإضافة إلى تعزيز الاهتمام بتقييم ميول واتجاهات الطلاب، وتوفيركافة السبل التي تجذب الطالب للمدرسة، وتشجيع المعلمين على إكساب الطلاب مهارات التفكير الناقد، والابتكاري، والإبداعي، وخلق ثقافة العمل بروح الفريق، داخل المدارس، والمؤسسات التعليمية، بما يضمن خلق أجيال واعية، ومتميزة، ومواكبة لمتطلبات العصر الراهن، ومؤهلة للتعامل مع تحديات المستقبل.
كما أكد الكتاب الدوري على ضرورة العمل على تهيئة مناخ صحي وآمن للسادة المعلمين، والحفاظ على حقوقهم، وتوفير بيئة عمل مناسبة؛ تتميز بالاحترام والتقدير، وتليق بمكانتهم المتميزة، وتضمن أداءهم لرسالتهم السامية على الوجه الأمثل.
ونص الكتاب الدوري على ضرورة عقد لقاءات دورية بين مديري المديريات، والإدارات والمدارس مع أولياء الأمور، يتم من خلالها الاستماع إلى مقترحاتهم، وآرائهم، ووجهات نظرهم، فيما يتعلق بالجهود المبذولة؛ لتطوير المنظومة التعليمية، بالإضافة إلى التأكيد على الاهتمام بالفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة (من الطلاب، والمعلمين، والإداريين)، والعمل على تـوفير كافة سبل الرعاية لهم، وعقد لقاءات دورية شهرية معهـم، واتخـاذ كافة الإجراءات؛ لتذليل أيـة صعوبات، أو معوقات، فضلًا عن الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، والتأكيد على أهميتها في عملية إعداد الأطفال للتعلم، والتي في ضوئها يحظر تكليف الأطفال في هذه المرحلة العمرية بواجبات منزلية، بالإضافة إلى تفعيل دور مجموعات التقوية المدرسية بمراحل التعليم المختلفة، بما يضمن استمرار الطلاب في العملية التعليمية، لمكافحـة ظاهرة الدروس الخصوصية وتخفيف العبء عن كاهل أولياء الأمور.
وبشأن دمج التكنولوجيا والأنشطة، بكافة أنواعها في العملية التعليمية، نص الكتاب الدوري على توظيف القنوات التعليمية "مدرستنا (۱، ۲، ۳)" في خدمة وإثراء العملية التعليمية بمختلف مراحل التعليم قبل الجامعي، بدءًا من الصف الرابع الابتدائي، حتى الصف الثالث الثانوي العام، وذلك لجميع المواد الأساسية بالمدارس الرسمية والرسمية لغات؛ وتحديد يوم كامل لممارسة الأنشطة لكل صف دراسي على حدة، ودون التأثير على خطة توزيع المنهج، ومن ثم المساهمة في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.
وأكد الكتاب الدوري على تفعيل استخدام السبورات الذكية بجميع المدارس، وتحميل جميع المناهج الإلكترونية والتفاعلية من الموقع الإلكتروني الخاص بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، وذلك على الموقع الإلكتروني لكل مديرية تعليمية، لإتاحتها للطلاب، بالإضافة إلى توظيف مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بكل مدرسة؛ لتسهيل عملية التواصل، فيما بينها وبين أولياء الأمور والطلاب، والرد على كافة استفساراتهم ومقترحاتهم.
أما بشأن المبنى والتجهيزات، والكتب، والمناهج الدراسية، أشار الكتاب الدوري إلى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة؛ للحفاظ على نظافة المدارس من الداخل والخارج، والتوسع في المساحات الخضراء، والتأكيد على صيانة المعامل، والورش، وكافة التجهيزات، والمعدات الفنية، والتأكد من صلاحيتها للعمل لتدريب الطلاب عليها، والتأكد من استلام الطلاب للكتب المدرسية، والتوجيه نحو تحميل النسخة الإلكترونية منها، وكذلك البرامج الدراسية المطورة للتعليم الفني؛ لضمان توافرها لكافة الطلاب.
وبالنسبة لإجراءات ضبط العملية التعليمية وسير الدراسة داخل المدارس، أكد الكتاب الدوري على مكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية، وبذل كافة الجهود الممكنة لمحاربتها، تمهيدًا للقضاء عليها، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين، بالإضافة إلى التأكيد على تسجيل غياب الطلاب إلكترونيًا للمراحل التعليمية المتاح لها ذلك، وبالسجلات المخصصة لذلك أولاً بأول، وإخطار أولياء الأمور بصفة دورية بموقف غياب أبنائهم، بالإضافة إلى التأكيد على غرس قيم المواطنة، والانتماء والولاء للوطن، وضرورة الالتزام بتحية العلم، وأن تكون الحصة الأولى لكل المراحل عن المشروعات القومية والولاء والانتماء، وتنظيم رحلات مدرسية لزيارة المشروعات القومية للدولة المصرية، والأماكن السياحية، وكذا التأكيد على مكافحة ظاهرة التنمر بمختلف أشكالها، والالتزام بلائحة الانضباط المدرسي، وحظر استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب.
كما نص الكتاب الدوري على الالتزام بالزي المدرسي الموحد، مع عدم إجبار الطلاب على شرائه من أماكن بعينها، فضلًا عن متابعة التزام المدارس الخاصة، والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصـة (الدولية) بالرسوم الدراسية القانونية، والكثافات المقررة، وتدريس المواد القومية، وكذا متابعة التزام كافة المنشآت التعليمية بتنفيذ تعليمات الأمن المستدامة؛ بما يضمن الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب.