رسالة هامة من البرلمانى السابق خالد محمد حامد محمود نجل الوزير السابق بشان الملياردير المصرى محمد الفايد
تلقت بوابة الدولة الإخبارية رسالة هامة من البرلمانى السابق خالد محمد حامد محمود نجل الوزير السابق محمد حامد محمود ورئيس المجموعة البرلمانية لمحافظة البحيرة فى الفترة من ١٩٩٠حتى ٢٠٠٠ بشأن المليارديرالراحل محمد الفايد تعلن لاول مرة بعد وفاته.
وهذة نص الرسالة للكاتب الصحفي محمود نفادى مستشار تحرير بوابة الدولة الإخبارية
تعليقا علي خبر وفاة الملياردير محمد الفايد المصري الاصل الرحماني البحراوي
يُدعي انه من الرحمانيه محافظه البحيره - نيل مصر العظيم وارضها المبروكه ، بلد الاحرار الوطنين علي مر تاريخ مصر وأرخ لذلك المؤرخ الجبرتي العظيم ،لكن لم نري له عمل خيري بمسقط رأسه وموطن والده مدرس الالزامي ،اللهم الا عندما هجمت عليه مؤسسات بريطانيا وصحفها اما ابتزازاً ، وأما معارضه ًلامر شرائه أشهر وأفخم وأغلي متاجر لندن " هارودز "
فانطلق وشقيقه صاحب شركه السياحه بقصر النيل القاهره الي الوزير محمد حامد محمود أمين عام أول حزب أغلبيه بعد ١٩٥٢ ووزير الحكم المحلي والتنظيمات الشعبيه والسياسيه والشباب والرياضه ، فنصحه ان يذهب لمسقط رأس والده مدرس محمد حامد محمود الالزامي بالرحمانيه ،ويتبرع تبرع يرجع صلته بمسقط رأسه ،ويكذب الادعاء البريطاني ضده بإنة ليس له أساس وأمواله أموال برناوي أو عربيه تتسلل لشراء مفاصل بريطانيا.
فذهب الفادى ومعه النصيحه التي تلقها من هذا السياسي المخضرم منذ شبابه الوزير محمد حامد محمود الذى يعشق السياسه وتاريخ بلده مصر وموطنه الرحمانيه.
ذهب الفايد وتبرع لجامع " ابن النفيس " الملقب بـ عميد أطباء العالم وأحد معالم الحضارة الإسلامية و مكتشف الدورة الدموية الصغرى، وإحد مواطنى الرحمانيه ،وفي ذلك الوقت تبرع بمبلغ أربعين الف جنيها مصريا ، سعر صرف الدولار كان ٣،٢ جنيها ،وبذلك ضحد النقد والهجوم البريطاني علية ، وتمت صفقه شراءه متجر " هارودز "
والحق ايضا طالما تناولنا الامر بشفافيه واختصار ،الحق انه أعاد لهذا الصرح البريطاني العالمي مكانته وطوره ووضع نماذج من الحضاره المصريه في كافة ارجاءه لتذكر الجميع ان مصر ???????? أم الحضاره وإن من أبناءها من يستطيع حتي الان بفضل من الله
مايهمني هنا في رسالتى :-
* ان عمل واحد طيب أرجع الوصل بين شخص وأهله ومسقط رأس والده.
كان سنداً وقوه أمام قوي لا تعلم الا لغة القوه، قوي مازلت تعيش علي تاريخ سيادتها للعالم واستنزاف خيراته.
أن مجرد عمل خير تم به فتح الله له نصرا وانتصارًعلي اعداء لهذا الشخص تنوعت قدراتهم وقواهم
اذا كل مصري يعرف ان اصله هو جذوره المديده وان مصريته وانتماءه لنيل مصر التبر الاسمر الجاري بامر الله وارضها ارض الملاذ والحصن واهله الذي جري دهمهم وعرقهم تكاتفا في سبيل الارض والعرض والذات هي سنده الاقوي وليس مال الدنياً ولا قوه المستعلي الغاشم الله ، الوطن ، الامه