الدكتور نصر محمد غباشي يكتب لبوابة الدولة الاخبارية - وزيرة في خدمة الشعب
الوزير هو أعلي سلطة تنفذية وسياسية في وزارتة حيث المنصب الوزارى ليس للوجاهة أو التشريف أو التفاخر والتباهي بالمنصب وكفي أكون وزيرا ولكن هذا المنصب تكليف من الله وقد احسن الله اختيارك للسهر علي رعاية وراحة الأمة وتقديم يد العون لكل محتاج من أفراد المجتمع وتقديم ماهو جديد وتطوير وتجديد وتحديث كل إدارة أو مؤسسة في الوزارة لكي تنهض الوزارة نهوض عظيم في خدمة وتقدم وازدهار المجتمع
وهذا ما يحدث مع وزيرة الصحة صاحبة الخلق الكريم الدكتورة هالة زايد وشهادة حق في حق تلك الوزيرة الانسانة قامت بمجهودات عظيمة علي أكمل وجة من تكليف مشرف لها من قبل القيادة السياسية فكان مجهودها العظيم في البرنامج الرئيسى فى حملة صحة 100 مليون مواطن للقضاء علي مرض الكبد الوبائي المعروف بفيروس c وهذا الوحش المرعب الذي كان يفتك باكباد المصريين كانت أولي إهتمام سيادة الوزيرة بنجاح هذا الحملة للقضاء على هذا الداء العين الذي كان يسبب الاما جسدياً ونفسيا لكل من كان يحمل هذا المرض كانة كتبت لة شهادة وفاة في الحال لكن الأمل الذي زرعتة سيادة الوزيرة في رعايتها لصحة المصريين للقضاء على هذا المرض والأمراض السارية معة مثل مرض السكر والضغط كان لة عظيم الأثر في معالجة بعض الأشخاص الذين لا يعرفون انهم مصابون بالضغط هذا المرض القاتل الصامت وأيضا كان الكثيرين من أفراد الشعب كانو لايعلمون انهم مرضي سكر فكانت النتيجة رعايتهم صحياً والكشف عليهم وإعطاء العلاج لهم المجاني إلى جانب تسجيلهم في أقرب مستشفى عام قريبة منهم لكي يحصلون علي العلاج المجاني علي نفقة الدولة من مرضى السكري والضغط ويكون علي وجة السرعة وعندما نجحت التجربة في حملة القضاء على فيروس c اشادات بها المنظمات والمؤسسات الدولية المهتمة بالشأن الصحي فكان قرار القيادة السياسية بقيادة الرئيس السيسي بأن هذة التجربة بعد نجاحها العظيم في مصر تعمم خارج الحدود في بعض دول افريقيا لأن سيادتة رئيس منظمة الوحدة الافريقية ومصر قلب أفريقيا النابض
ومن نجاح إلى نجاح لسيادة الوزيرة العظيمة كانت باكورة أعمالها وحلم كل المصريين اهتمام القيادة السياسية بالتأمين الصحي الشامل لكل المصريين وكانت التجربة الأولي كانت في محافظة بورسعيد وبعد نجاحها العظيم تعممت علي سائر محافظات مصر بقرار وأمر رائسي من سيادة الرئيس السيسي لانة صاحب القرار الذى دع إلية من أرض بورسعيد الباسلة وتحقق حلم المصريين في علاج وتأمين صحي يقيهم شر يد العوز ويكون العلاج المطلوب في يد الجميع وعندما قامت سيادة الوزيرة بشرح سيايسة الوزارة العلاجية في خدمة وصحة وسلامة المصريين من تأمين صحي وخلافة مااعظم أسلوبها العظيم في شرحها المفصل وثقتها في نفسها بعزة وفخر وكبرياء أعجبت كل الاعضاء المشتركيين في المؤتمر وعلي رأسهم سيادة الرئيس السيسي وكان الجميع يصفق لها تصفيق حاد لأنها تتحدث بثقة وثبات أعجب الجميع
ولاننسى الحديث العظيم حديث الحظ والشرف لسيادة الرئيس السيسي مع مجموعة من الصحفيين العظام الأستاذ عبدالمحسن سلامة والأستاذ ياسر رزق والأستاذ عبدالرازق توفيق وسيادة الوزيرة دكتورة هالة زايد عندما تحدث سيادة الرئيس وأجاب بكل صراحة ووضوح وشفافية عن التأمين الصحي وإمكانيات الدولة التي توفرها لعلاج المرضي والغير قادرين وكيف تتكفل الدولة لدعم الأدوية في علاج التأمين الصحي وكان حديث سيادة الرئيس لسيادة الوزيرة عن المرحلة القادمة والعمر الزمني لها سواء كانت 6 أشهر ونهاية بخمس سنوات هنا سيادة الرئيس يجدد الثقة في سيادة الوزيرة علي نجاحها العظيم في مهامها المكلفة بها وكان سؤال سيادة الرئيس بكل أدب وزوق لعظيمة مصر بقولة مش كدة ياسيادة الوزيرة إنها وزيرة الصحة التي تحترم كل مصرى وتقول انا هنا في خدمة أبناء بلدي أبناء شعب مصر العظيم وعندما تصلها شكوى من أي مريض غير قادر على العلاج أو إجراء أي عملية جراحية كان ردها لخدمة الأنسانية من عنيا ... حقا إنها وزيرة الأخلاق الحسنة والأدب والزوق الرفيع وزيرة الصحة دكتورة هالة زايد
تحيا مصر يحيا الرئيس السيسي