فيفي عبده: بيتي مليان سحر.. والراقصات الأجانب سعرهم رخيص
أطلقت الفنانة فيفي عبده عدة تصريحات نارية في البرومو الدعائي لمقابلتها مع الإعلامي نزار الفارس المحدد لها الجمعة المقبلة على قناة عراقية.
وقالت فيفي عبده: "اللي كان يجي مصر وميجيش النايت كلوب بتاعي يتفرج عليا وانا برقص يبقى مجاش مصر.. فأنا أحب الرقص وربنا هو اللي بيحاسب مش حد تاني".
وأضافت: "لم اشبع من الفن فهو في الدم.. مهري 25 جنيه فقط بشرط أن أتزوج رجلا".
وقام نزار الفارس بسؤالها لماذا تتواجد الراقصات الأجانب في مصر حاليا أكثر من المصريين، لترد عليه فيفي عبده قائلة: "عشان الراقصات الأجانب سعرهم رخيص"، كما وجه لها سؤال آخر بخصوص السحر في البرومو لترد عليه قائلة: "دا أنا بيتي مليان سحر".
وفى سياق منفصل تحدثت الفنانة فيفي عبده ،عن زيجاتها، قائلة: "أنا اتجوزت 5 مرات في حياتى وكلهم جوازات كانت عرفى ما عدا أول جوازة كانت شرعى، وكنت صغيرة وقتها ومكنش عاوز يطلقنى، ومن وقتها قلت لازم أتجوز عرفى عشان يبقى الموضوع سهل".
وأضافت "فيفي عبده" خلال لقائها مع الاعلامية وفاء الكيلاني، ببرنامج "السيرة"، المذاع على قناة DMC، اليوم الجمعة: "بس لما خلفت بناتى خليت الزواج شرعى، وأول مرة خلفت كان عندى 25 سنة، ويمكن اتجوزت كتير لأن أي ست لما تتطلق ومتبقاش مرتبطة بيطلعوا عليها اشاعات، وأنا كنت بحب أقطع عرق وأسيح دمه وأتجوز على طول".
وتابعت : "عمري ما عملت فرح قبل كده في كل زيجاتى، لكن في مرة كنت بصور فيلم اسمه الستات وقلت لمحمد جوزى تعالى ننزل من على السلم في زفة وكنت مخلفة وقتها هنادى بنتى".
وعن حقيقة تعرضها للطلاق بسبب عبد الحليم حافظ، قالت: «أنا أجرت شقة مخصوص في الزمالك عشان أقعد مع الفنانين لأنها كانت مشهورة بأنها قاعد فيها فنانين كتير، وفى مرة كنت مستنية زوجى في كافتيريا، وكان عنده اجتماع في نفس المكان اللى أنا فيه ودخل عبد الحليم حافظ وشفيق جلال الكافتيريا ونده عليا، وقالى يا بت بيقولوا عليكى رقاصة شاطرة، وقعدت معاه على الترابيزة ولما زوجى نزل وشافنى كان هيطلقنى بسبب كده».
وعن قصة حبها لشخص هندى قالت: «اتعرفت عليه في لندن وطلعنا على الهند واتفقنا على الجواز، وفى مرة لما كان في لندن قالى أنا جاى مصر بكرة، وأنا بيتقطع نفسى في بيتنا لأن مفيش أسانسير وأنا ساكنة في الدور الخامس، فروحت أجرت فيلا في المهندسين ووروحت أجيبه من المطار وأنا رايحة على الفيلا مش عارفه مكانها وجيبت السمسار يودينى ليها بس معجبتهوش ولما أخدته البيت عند أمى حب المكان أوى، بس متقابلناش تانى لأن والدى وقتها أتوفى ومكنش ينفع أسيب اخواتى وأسافر معاه».