الملكة إليزابيث الثانية تنفصل عن تاجها وتدفن في القبو الملكي
وضع الملك تشارلز الثالث، بعد غناء الترنيمة الأخيرة، علم حراس غرينادير على نعش الملكة، و«حراس غرينادير هم أكبر الحراس المشاة الذين يؤدون واجبات احتفالية للملك».
وأبعد المسئول عن المجوهرات الملكية التاج والكرة الملكية والصولجان من أعلى التابوت، ليفصل الملكة عن تاجها للمرة الأخيرة.
وأُنزل جثمان الملكة إلى القبو الملكي، في حين عزف عازف القرب الملكي معزوفة جنائزية.
واختتمت مراسم قداس مواراة الجثمان بعزف النشيد الوطني.