الحكم الدولى رضا البلتاجى .. يكتب لبوابة الدولة الاخبارية ” تزوجى الحنين ”
-
- على المقابر وحال دفن أحد الأموات اذا حاول احد المشيعيين نزول المدفن للمساعدة فى حمل المتوفى تسمع صراخ عشرات المشيعيين بصوت جهورى محذرا ( أقلع الجزمة) مع انى رأيت بعينى أناس تطوف حول الكعبة وباقدامهم نعال وقد حاولت أن أجد توضيح لهذه النقطة فى القرآن فلم أجد ، كذلك نهر الاقارب عند البكاء بدعوى ان الميت يعذب فى القبر ببكاء اهله عليه،،،،، بالذمة ده كلام هل يقبل الملك العدل ان يعذب انسان بكاه اهله لفراقه وهو القائل ولا تزر وازرة وزر أخرى ، ناس كتير تاجرت واثرت وتفننت فى عذابنا
- الحادث المرورى الذى أودى بحياة البنت الجميلة على يد الشاب المستهتر ابن رجل السياحة فى طريق الجونة / سهل حشيش والاف الحوادث المشابهة التى نشهدها يوميا جراء السرعة والاستهتار يستوجب إعادة النظر فى قانون المرور وتغليظ عقوبة السرعة ،150جنيه لا تشترى فرخة مشوية
- حريق سوق التوفيقية بقلب القاهرة والذى التهم 22محل بسبب قيام مختل باشعال النيران فى أحد المحلات يدعونا لاعادة النظر فى كل أسواق وسط البلد واراها فرصة لمنع دخول السيارات لبعض الشوارع الجانبية وتحويلها للمشاة فقط أسوة بشارع الشريفين وشارع الالفى
- نصيحة لكل بنت فى عمر الزواج ، إياك والبخيل النطع عديم الاحساس،، البقاء بلا زواج افضل وأكرم من الحياة مع واحد منتظر كام مرتبك وحياة مآلها الطلاق ، ونصيحة لكل شاب إياك تتجوز واحدة تصرف عليك مهما كان شكل الحب واغرائات البداية ونشوة العواطف ،هييجى يوم تمل منك ووارد تعايرك ،أجمل لقمة تثاب عليها تلك التى تناولها زوجتك ،،، غير كده جهز محامى شاطر يشيل عنك هم القضايا
- عقب صعود فريقنا لدور الثمانية فى كأس العالم كتبت على صفحتى مهللا ومهنئا شأن كل مصرى فرحان بفريقه فعلق أحدهم وقد تربى فى تربة اخوانية مستنكراً ،ومحبطا مما دعانى إلى إعادة النظر فى قبول صداقات وجودها مؤذى للقلب والعقل ،فى حين ان الصدفة ألقت بى لاتابع ماتش الدنمارك الحاسم وسط 40 ولد وبنت فى أحد الأندية الخاصة بالشيخ زايد وبقدر حزنى لخسارة فريقنا كانت سعادتى بوطنية وحماس، ورقى وثقافة الشباب الاولاد دى أمل ومستقبل مصر اما من تربى وترعرع فى زريبة الاخوان فلا أمل فيهم ولا رجاء منهم ، الجحش لما يكبر يبقى حمار