الكاتب الصحفي..سمير دسوقى يكتب.. الصحفيين فوق صفيح ساخن الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية

الصحفيين فوق صفيح ساخن
الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية هكذا تعلمنا وهكذا نسير
فى طريق الرقى والحضارة ولا ننسى أن الأعين تنظر الينا بجميع صورها واشكالها سواء طبيعيا أو غير ذلك فنحن بالنسبة للجميع نعد صفوة الرأى
وايضا الرأى الآخر ولا اقول كلام مسترسل بل يجب أن يعلم كل منا والعبد للة أولكم أن نضع نصب أعيننا كيان الصحافة والذى هو منبرة نقابة الصحفيين
فالانتخابات لها ما لها وعليها ما عليها لكن يبقى فى النهاية الكيان والمنبر فنحن أن تجلت أو عاجلا ينساك الراية إلى جيل اخر ولكن التاريخ لن يرحمنا .
فما نراه الان من تنكيل وتشكيك
وغير ذلك ليس على الاطلاق من الكيان والمنبر والتاريخ لن ولم يرحم كل من أراد التلاعب بأى صورة واى شكل.
والحمد للة أننى لم ولن أخوض
هذه الإنتخابات من قريب أو بعيد واكتفيت وبتوفيق من المولى عز وجل فى مساعدة زملائى قدر استطاعت بعيد ا عن صندوق الانتخابات .
وبالنظر إلى الزملاء الذين يترشحون للمجلس اتمنى لهم كل التوفيق للجميع و للزملاء أعضاء الجمعية العمومية اقول كلمتى لهم ورزقي على اللة حكموا ضمائركم جيدا ولا داعى على الاطلاق للاختيار لمنفعة أو مصلحة لأننا نقابة الصحفيين
وكما قولت سابقآ الصفوة التى ينظر لها المجتمع دوما فى كل وقت وحين بل ويلجأ إليها الخاصة قبل العامة.
وانتم ايها المرشحون للمجلس
كونوا عند حسن الظن فى كل الأحوال سواء بالدعاية او غيرها ولكن فى حدود كل شىء وعندما يتولون المسؤلية كونوا عن حسن الظن أيضا .
وبقيت كلمة اقولها ورزقي على اللة اتمنى للجميع التوفيق بصفة عامة و لكلا من الأساتذة
محمد شبانة.ايمن عبد المجيد.
حماد الرمحي.حسين زناتى
كل التوفيق..